الصفحه ٢٠٩ : ، وتأيد بهدي القرآن.
ومعنى الوسع : ما
يقدر الإنسان عليه في حال السعة والسهولة ، لا في حال الضيق والشدة
الصفحه ٣٠ :
لغير الله ،
وتحريم ما لم يحرمه الله ، وتحليل ما حرمه.
وقال ابن كثير :
حسّن لهم ما كانوا فيه من
الصفحه ٦٤ : .
٦ ـ الضلال عن
الرشد في مصالح الدين ومنافع الدنيا.
٧ ـ إنهم ما كانوا
مهتدين ، وهو وصف لازم دائم لهم.
روي
الصفحه ٨٠ :
بالوحي ، وثبت أنه لا وحي من الله تعالى إلا إلى محمد عليه الصّلاة والسّلام ، ولم
ينزل في الموضوع غير هذه
الصفحه ١١٥ :
الثالث ـ وعيد
الكفار وتهديدهم وإنذارهم بإنزال العذاب عليهم إذا لم يؤمنوا.
عاقبة الاختلاف في
الصفحه ١٦٥ : عَلَيْهِ وَهَدى) [طه ٢٠ / ١٢١ ـ ١٢٢].
ثم أبان تعالى أجل
الإنسان في الدنيا فقال : (وَلَكُمْ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٤٦ :
قال قتادة في
تفسير الآية : إنما يولي الله الناس بأعمالهم ، فالمؤمن ولي المؤمن أين كان ، وحيث
كان
الصفحه ١٢٥ : النسك في الذبح وأداء شعائر الحج والعمرة وغيرهما ـ وكل ما آتيه في
حياتي ، وما أموت عليه من الإيمان والعمل
الصفحه ١٣١ : للأعمال. ونظير الآية كثير في القرآن مثل : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدِينَ مِنْكُمْ
الصفحه ٢٠٥ : تعالى أخبر في الآية المتقدمة عن خلود المكذّبين
بالقرآن في النّار ، المستكبرين عن الإيمان بالله والنّبي
الصفحه ٢٨٣ : .
إنكم تأتون الرجال
في أدبارهم وتدعون الزواج بالنساء في أقبالهن ، أي إنكم عدلتم عن النساء وما خلق
لكم
الصفحه ٢٨٥ :
على معاصي الله عزوجل ، ويكذب رسله ، لتعلم عقاب الأمة على ذنوبها في الدنيا قبل
الآخرة.
فقه الحياة
الصفحه ١٥ : ، فلا يحتاج إلى إضافة شيء فيه ، وأصبح كافيا وافيا بإعجازه وشموله ،
ودلالته على الصدق ، فهو صادق فيما
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوسلم في الحديث الصحيح : «ما أنهر الدم ، وذكر اسم الله عليه
فكل» وروي عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال
الصفحه ٢٩ :
التفسير والبيان :
هذا مثل ضربه الله
تعالى للمؤمن الذي كان ميتا ، أي في الضلالة ، هالكا حائرا