الصفحه ١٣٤ : الإنسان الذي يدعو إلى عبادة الله وإلى الخير والحق ،
تأكيدا لما ذكر في سورة البقرة.
٣ ـ إثبات التوحيد
الصفحه ٢٤٨ : عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (٥٩) قالَ الْمَلَأُ
مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَراكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٦٠
الصفحه ٢٧٠ :
، إلى وادي القرى وما حوله. ومدائن صالح ظاهرة إلى اليوم ، تعرف ب «فجّ النّاقة».
وحجر ثمود في الجنوب
الصفحه ٣٤ :
صدق الرسول صلىاللهعليهوسلم في تبليغه وحي ربه ، قالوا حسدا منهم وتعنتا وغرورا وظنا
منهم أن
الصفحه ٤٩ : البيت».
وتذكر الآية سنة
من سنن الله في الناس ، وهي أنه لما كان تعالى ولي المؤمنين أي حافظهم وحارسهم
الصفحه ٦٥ :
مُتَشابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ
وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا
الصفحه ١١١ : التوراة في أصولها الصحيحة الأولى التي فقدت وضاعت ، ثم كتب عنها بديل
محرّف مشوّه ، مما لم يبق منهجا للبشرية
الصفحه ١٤٥ :
الْأَرْضِ
، وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) [الأنعام ٦ / ٥٩]
فقوله : (وَما
الصفحه ٢١٨ : ألا يجعلهم معهم ، وقد علموا أنه لا يجعلهم
معهم.
وأصحاب الأعراف :
هم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم ، في
الصفحه ٢٤٦ :
وإذا كان الشيء
بالشيء يذكر ، والأمثال تقرن ببعضها لمعرفة تماثلها في الحكم ، فإنه تعالى أشار
إلى
الصفحه ٢٩١ : ، فأرجو أن أكون
أكثرهم تابعا يوم القيامة».
قال الزمخشري :
ومن معجزات شعيب : أنه دفع إلى موسى عصاه ، وتلك
الصفحه ٢٢٧ : الحذر والاحتراس والتأمل في العواقب ، أردف ذلك
ببيان شرف هذا الكتاب الكريم وعظيم فضله ونفعه وحجيته على
الصفحه ٣٠٠ : لإمدادهم بالطعام والشراب........................ ٢٢١
فضل
القرآن على البشر وحال المكذبين يوم القيامة
الصفحه ١٦٢ : صلىاللهعليهوسلم : «فإن المرأة خلقت من ضلع أعوج» من باب التمثيل المراد به
المنع من تقويم المرأة بالشدة والغلظة في
الصفحه ١٨٨ :
القيام بواجبه
الديني والدنيوي ، فإن أدى الإسراف إلى المنع من القيام بالواجب حرم ، وكان في
عداد