الصفحه ٢٩٠ : منها ، إن كان من الصادقين ، وأمعنوا في
الإعراض عن الحق ، فأخذهم عذاب يوم الظّلّة : بأن سلط الله عليهم
الصفحه ٦٧ : ابن جريج قال : نزلت في ثابت بن قيس بن شماس : جذ نخلا فقال : لا يأتين اليوم
أحد إلا أطعمته ، فأطعم حتى
الصفحه ١١٣ : تماديهم في تكذيب آيات الله ، وعدم الاعتداد بها.
ثم وجّه الحق
تعالى إنذارا أخيرا لهم بقوله : (يَوْمَ
الصفحه ٢٠٢ : : (يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي
النَّارِ يَقُولُونَ : يا لَيْتَنا أَطَعْنَا اللهَ وَأَطَعْنَا
الصفحه ١٥٨ : أجمعوا على قياس الذهب والورق في الزكاة.
٤ ـ إن جزاء الرفض
لأمر الله من إبليس استوجب طرده من الجنة
الصفحه ٤٣ : ليسوا بخالدين في النار ، لأن معنى الاستثناء إنما
هو من يوم القيامة ، أي خالدين في النار إلا ما شاء الله
الصفحه ١٥٦ :
(وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ ، فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ
الصفحه ٤١ :
الكلام : أننا في هذا اليوم الرهيب وهو يوم البعث والجزاء ، اعترفنا بذنوبنا ،
فاحكم فينا بما تشاء ، وأنت
الصفحه ٥٣ :
الزمخشري ـ طريق من الإنذار ، لطيف المسلك ، فيه إنصاف في المقال ، وأدب حسن ، مع
تضمن شدة الوعيد ، والوثوق
الصفحه ١١٢ : .
(لا يَنْفَعُ نَفْساً
إِيمانُها ..) قال أحمد الإسكندري في حاشية الكشاف : ١ / ٥٣٧ : اشتمل هذا
الكلام على
الصفحه ٢٤٤ :
: (أَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ) [القمر ٥٤ / ١٩]
وكان عليه الصلاة
الصفحه ٢٤٩ :
المفردات اللغوية
:
(لَقَدْ) جواب قسم محذوف (عَذابَ يَوْمٍ) المراد هنا يوم القيامة (الْمَلَأُ
الصفحه ١٤٤ : أو في الأرض. قال ابن
عباس في آية : (فَلَنَقُصَّنَّ
عَلَيْهِمْ بِعِلْمٍ) : يوضع الكتاب يوم القيامة
الصفحه ٢٢٢ : :
الآيتان استمرار
في محاورة الناس يوم القيامة ، فبعد أن بيّن الله تعالى الحوار بين أهل الجنة وأهل
النار
الصفحه ١٢٧ :
وسعديك ، والخير كله في يديك ، والشر ليس إليك ، تباركت وتعاليت ، أستغفرك وأتوب
إليك».
وأخرجه الدار قطني