الصفحه ١٥١ : تشير إلى سبب استحقاقه أن يكون عمل مخلوقاته له لا
لغيره ، لأنّ غيره ليس له عليهم نعمة الإيجاد ، كما أشار
الصفحه ٢٤ :
الله أعلم
المهتدين ، أي أقوى المهتدين علما ، لأنّ الاهتداء من العلم. هذا ما لاح لي في
نكتة تجريد
الصفحه ٣٥ : الإشراك.
وجملة : (كَذلِكَ زُيِّنَ لِلْكافِرِينَ ما
كانُوا يَعْمَلُونَ) استئناف بياني ، لأنّ التّمثيل
الصفحه ٥٩ : : يخبرونكم الأخبار الدالّة على وحدانيّة
الله وأمره ونهيه ووعده ووعيده ، فسمّى ذلك قصّا ؛ لأنّ أكثره أخبار عن
الصفحه ٧٨ : القراءة لأنّ الندور لا ينافي الفصاحة.
وبعّد ابن عطيّة
هذه القراءة بعدم مناسبتها للتّعليل بقوله
الصفحه ١٣٦ : عن الإسلام بالقول والفعل.
وقد جيء باسم
الموصول لتدلّ الصّلة على تعليل الحكم ووجه بناء الخبر ، لأنّ
الصفحه ١٤٩ : ، لأنّ المضاف هنا كالجزاء من المضاف إليه ،
وقد تقدّم في آية سورة البقرة.
[١٦٢ ، ١٦٣] (قُلْ إِنَّ
الصفحه ١٥٧ : يعلم مراتب النّاس ، ولكن سمّى ذلك بلوى
لأنّها لا تظهر للعيان إلّا بعد العمل ، أي ليعلمه الله علم
الصفحه ١١ : مرجعهم ، وأنهم
إن طمعوا في غير ذلك منه فقد طمعوا منكرا ، فتقدير القول متعيّن لأنّ الكلام لا
يناسب إلّا أن
الصفحه ٧٠ : : (مَنْ تَكُونُ) ـ بتاء فوقيّة ـ وقرأه حمزة ، والكسائي ، بتحتيّة ، لأنّ
تأنيث عاقبة غير حقيقي ، فلمّا وقع
الصفحه ٧٤ : شاء أحد أن يمثّله بشيء في الفظاعة والشّناعة لم يسعه إلّا
أن يشبهه بنفسه لأنّه لا يبلغ شيء مبلغ أن
الصفحه ٨٦ : ء ـ وقرأه ابن عامر ـ بتشديد التّاء ـ لأنّه
قتل بشدّة ، وليست قراءة الجمهور مفيتة هذا المعنى ، لأنّ تسليط فعل
الصفحه ٩٦ : زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) في سورة الرّعد [٣]. وكلا الإطلاقين الأخيرين صالح للإرادة
هنا لأنّ الإبل والبقر والضأن
الصفحه ٩٩ : ) لأنّ إنكار أن يكون الله حرّم شيئا من ذكور وإناث ذينك
الصنفين يقتضي تكذيبهم في زعمهم أنّ الله حرّم ما
الصفحه ١١٣ : إسناد البلوغ إلى الحجّة مجازا عقليا ، أي بالغا صاحبها قصده ، لأنّه
لا محيص من اعتبار الاستعارة في معنى