الصفحه ٧١ : لَيُؤْمِنُنَّ بِها) [الأنعام : ١٠٩]
وقوله : (وَإِذا جاءَتْهُمْ
آيَةٌ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتى مِثْلَ
الصفحه ٨٤ : جاز أكله للرّجال
والأزواج ، أو للرّجال والنّساء ، أو للرّجال والنّساء والبنات ، وذلك لأنّ خروجه
ميّتا
الصفحه ٩٨ : ) أزيدا ضربت أم عمرا ، فإنّك إذا أنكرت من يردّد الضّرب بينهما
(أي بزعمه) تولّد منه (أي من الإنكار عليه
الصفحه ١٢٩ :
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ صِراطِ اللهِ) [الشورى : ٥٢ ، ٥٣]
على إحدى طريقتين في حكاية القول إذا كان في
الصفحه ٩ :
بالزخرف أنّه
محتاج إلى التّحسين والزخرفة ، وإنّما يحتاج القول إلى ذلك إذا كان غير مشتمل على
ما
الصفحه ٣٠ : ) ، لأنّ
الاقتراف إذا أطلق فالمراد به اكتساب الإثم كما تقدّم آنفا في قوله تعالى : (وَلِيَقْتَرِفُوا ما هُمْ
الصفحه ٥٣ : : اسم
مكان من ثوى بالمكان إذا أقام به إقامة سكنى أو إطالة مكث ، وقد بيّن الثّواء
بالخلود بقوله
الصفحه ١١٩ : النّهي عن ملابستها : لأنّ القرب من الشّيء
مظنّة الوقوع فيه ، ولمّا لم يكن للإثم قرب وبعد كان القرب مرادا
الصفحه ١٢٢ : تَقْرَبُوا) تحذيرا من أخذ ماله ولو بأقلّ أحوال الأخذ لأنّه لا يدفع
عن نفسه ، ولذلك لم يقل هنا : (وَلا
الصفحه ١٣٠ : الصّراط ، والوصاية به معناها الوصاية بما يحتوي عليه.
وجعل الرّجاء
للتّقوى لأنّ هذه السّبيل تحتوي على ترك
الصفحه ١٣٩ : في الآخرة ، بالنّجاة من العذاب ، لأنّ نفع الدّنيا بكشف العذاب عند
مجيء الآيات لا ينفع النّفوس المؤمنة
الصفحه ١٤٤ : ، لأنّه إذا نزل
بهم العذاب بعد الوعيد علموا أنّه العقاب الموعود به ، فكان حصول ذلك العلم لهم
عند وقوعه
الصفحه ٢٩ : ، لأنّه في المعنى تعريف للظاهر وللباطن منه ، والمقصود
من هذين الوصفين تعميم أفراد الإثم لانحصارها في هذين
الصفحه ٣٢ : . وتأكيد الخبر بإنّ لتحقيق التحاقهم بالمشركين
إذا أطاعوا الشّياطين ، وإن لم يدعوا لله شركاء ، لأنّ تخطئة
الصفحه ١٢١ : : (إِلَّا بِالْحَقِ) ، ولكنّ قتل الأسير في الجهاد إذا كان لمصلحة كان حقّا ،
وقد فصلنا الكلام على نظير هذه