الصفحه ٨٠ : لا غرض في بيانه لأنّ الغرض التّعجيب من فساد شرعهم ، كما تقدّم في قوله تعالى
: (فَقالُوا هذا لِلَّهِ
الصفحه ١٥٠ :
حياته ، ومع وقت مماته. وإذا كان المراد منهما المعنى الزمني كان المعنى ما يعتريه
في الحياة وبعد الممات
الصفحه ٩١ : ، ويعقوب ـ بفتح الحاء ـ.
وقد فرضت الزّكاة
في ابتداء الإسلام مع فرض الصّلاة ، أو بعده بقليل ، لأنّ
الصفحه ١١٧ : .
و (تعال) فعل أمر
، أصله يؤمر به من يراد صعوده إلى مكان مرتفع فوق مكانه ، ولعلّ ذلك لأنّهم كانوا
إذا نادوا
الصفحه ٧٣ : اللهِ) مبالغة في صونه من أن يعطى لما لله لأنّه إذا كان لا يصل
فهو لا يترك إذا وصل بالأولى.
وعدّي
الصفحه ١٠ : اعتباره ـ بالياء ـ لأنّه رسم في المصحف بصورة الياء.
وحقيقته الميل الحسي ، يقال : صغى ، أي مال ، وأصغى أمال
الصفحه ١١١ : هذا تكذيبا ، لأنّهم ساقوه مساق التّكذيب والإفحام ، لا لأنّ مقتضاه لا
يقول به الرّسول
الصفحه ١٤٢ : حَتَّى إِذا حَضَرَ أَحَدَهُمُ
الْمَوْتُ قالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ
الصفحه ١٤٧ :
وفيه إيذان
بانتهاء السّورة لأنّ الواعظ والمناظر إذا أشبع الكلام في غرضه ، ثمّ أخذ يبين ما
رضيه
الصفحه ١٥٥ : للمتاركة بما فيه تهديدهم ووعيدهم ، فكان موقع (ثُمَ) لأنّ هذا الخبر أهمّ. فالخطاب في قوله : (إِلى رَبِّكُمْ
الصفحه ١٣٢ : أنّ المنتفعين به هم قومه بنو إسرائيل ، ومعنى ذلك
: لعلّهم إن تحرّوا في أعمالهم ، على ما يناسب الإيمان
الصفحه ٢٢ : فيما تعوّده. وإطلاق الخرص على ظنونهم الباطلة في
غاية الرشاقة لأنّها ظنون لا دليل عليها غير ما حسن
الصفحه ٢٨ : غيره ، ولأنّ المضلّ لا يكون في
الغالب إلّا ضالا ، إلّا إذا قصد التّغرير بغيره. والمقصود التّحذير منهم
الصفحه ٤٣ : يحصل أثره عند النّاس كلّهم ، لأنّه تكوين لا يفارق صاحبه ، كما ورد في
الحديث : «إنّ الله إذا أحبّ عبدا
الصفحه ٦٢ : هنا شامل لإبادة
سكّانها. لأنّ الإهلاك تعلّق بذات القرى ، فلا حاجة إلى التمجّز في إطلاق القرى
على أهل