الصفحه ٤٨ :
مستأنفة استئنافا بيانيا : لأنّ الثّناء عليهم بأنّهم فصّلت لهم الآيات ويتذكّرون
بها يثير سؤال من يسأل عن
الصفحه ٦٥ : يوصف بوصف الرّحيم إلى وصفه بأنّه : (ذُو الرَّحْمَةِ) : لأنّ الغنيّ وصف ذاتي لله لا ينتفع الخلائق إلّا
الصفحه ٥٦ : مِنْهُمْ إِنَّ اللهَ
لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) [المائدة : ٥١].
ويقال : ولّى ،
بمعنى جعل واليا
الصفحه ٤٧ :
صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً) [الأنعام : ١٢٥]
إلى آخرها ، لأنّ هذا تمثيل لحال هدي القرآن بالصّراط المستقيم
الصفحه ٤٩ :
إيّاهم في جميع
شئونهم ، لأنّها من تمام المنّة. والوليّ يطلق بمعنى النّاصر وبمعنى الموالي.
وقوله
الصفحه ٦٤ : ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ (١٣٣))
(وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ
ذُو الرَّحْمَةِ).
عطفت جملة : (وَرَبُّكَ
الصفحه ١٥٩ : ).................... ٣٦
(وَإِذا جاءَتْهُمْ
آيَةٌ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ ـ
إلى ـ بِما
كانُوا يَمْكُرُونَ
الصفحه ٩٥ : ، كما تقدّم ، عقّب بالإذن بأكل ما
يصلح للأكل منها. واقتصر على الأمر بالأكل لأنّه المقصود من السّياق
الصفحه ١٥٦ : أقوامهم : (وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ
مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ) [الأعراف : ٦٩] ـ (وَاذْكُرُوا
الصفحه ١٦٠ : )............................ ٩٣
(ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ
مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ ـ إلى ـ الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٤٠ :
أنّه لا ينفع نفسا مؤمنة إيمانها إذا لم تكن قد كسبت خيرا بحيث يضيع الإيمان إذا
لم يقع اكتساب الخير
الصفحه ٥٧ : نفي إتيان
الرّسل إليهم لأنّ المقرّر إذا كان حاله في ملابسة المقرّر عليه حال من يظنّ به أن
يجيب بالنّفي
الصفحه ١٤٨ :
: وصف مبالغة قائم بمعنى معتدل غير معوج ، وإطلاق القيام على الاعتدال والاستقامة
مجاز ، لأنّ المرء إذا قام
الصفحه ٨٨ : الكرمة إذا رفعها على أعمدة ليكون نماؤها في ارتفاع لا على
وجه الأرض ، لأنّ ذلك أجود لعنبها إذ لم يكن ملقى
الصفحه ٢٠ : معارض اجتهاده
وإذا استبان له الخطأ رجع عن رأيه ، فليس في طاعته ضلال عن سبيل الله لأنّ من سبيل
الله طرق