الصفحه ٩٧ :
فالمعتبر في القدرة ـ
كما قالوا ـ مقارنه الفعل للعلم والمشيئة ، ولا يعتبر حدوث الفعل فيها ولا
الصفحه ١٢٤ : الإحسان ، ومراده الإساءة في طاعة الله وعبادته ، كما أن
الإحسان في العبادة أن تعبد الله كما تراه ، علىٰ ما
الصفحه ١٣٥ :
والمخالفة
في بعض الأوامر وقعت عني لسببين :
أحدهما : السبب
الطبيعي الذي هو اغترار نفسي المسوّلة
الصفحه ١٣٨ : ، ومنه الثياب الرقاق.
جلد الإنسان قشرة ، كما
أنَّ لحمه وعظمه لبة في بدنه.
( وَدِقَّة عَظمِي
الصفحه ١٤٢ : كونها موجودة بوجودات متعددة ، إمّا
أن تكون متّحدة في الوضع فهي الأجزاء الخارجية من المادّة والصورة
الصفحه ١٤٦ : الإنسان من نفسه ، وتسكره سكراً ليس له صحو وإفاقة
إلىٰ صباح القيامة.
وقد وصفها الله
تعالىٰ في كتابه
الصفحه ٢٠ : تَكُن
مِّنَ الْغَافِلِينَ ) (١) ـ أشار السائل إلىٰ أنّه في أسئلته ودعواته ليس ممّن كتم ما أنعمه المنعم
الصفحه ٢١ : أَنزَلَ اللَّـهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ )
(٤) تصديقاً شهودياً.
( أسْألُكَ )
السؤال يستعمل في
الداني
الصفحه ٢٣ : والخنزير وإبليس ، وكلّ ما تراه في غاية القذارة والحقارة والملعنة أيضاً مرحومة بها ؛ إذ تلك الرحمة أمر الله
الصفحه ٥٦ :
الاختياري
كما في العلماء المجاهدين الذين قتلوا أنفسهم بالرياضات والمجاهدات ، وارتكاب الأعمال
الصفحه ٨٢ : في الإيجاد ، كما لا ثاني له في الوجود.
وقول السائل : ( أن تُدنيني
من قُربِكَ ) أي تقرّبني إليك
الصفحه ١٠٥ :
المنّ : العطاء.
أراد السائل : أنّني
وقفت علىٰ قديم ذكرك الذي ذكرتك به في سالف الزمان ، يعني
الصفحه ١٣٢ :
العقلي
، والقدر هو وجود صور الموجودات مفصّلة في العالم النفسي السماوي علىٰ الوجه الجزئي ، مطابقة
الصفحه ١٤٣ : أجابه صدر المتألّهين الشيرازي قدسسره ، في الأسفار (١)
، من شاء فليرجع إليه.
وقد ذكر الحكماء
حججاً
الصفحه ١٤٩ : هو الإنكار في الظاهر ، والإقرار في الباطن.
مراتب التوحيد :
ثم اعلم أنّ مراتب
التوحيد أربعة