الصفحه ٩٣ : ، والتحقّقي الذي هو حقّ الإيمان
حقيقته ، وأخير درجاته ونهاية مقاماته.
نقل كلام المحقّق
الطوسي في مراتب
الصفحه ١٣٧ :
عذري
، وهو تعالىٰ باعتبار المَفَرِّية داخل في المستثنىٰ منه.
( وإدخالِكَ إيّايَ
في سَعَةٍ مِنْ
الصفحه ٨ :
رواية كميل بن زياد
روىٰ
السيد في الإقبال (١) : أنّ كميل بن زياد قال : كنت جالساً
الصفحه ٦٤ :
وقال بعضهم : هي كلّ
ذنب رتّب عليه الشارع جدّاً ، أو نصّ فيه بالعقاب (١).
وقالت فرقة : إنّها
كلّ
الصفحه ٧٦ :
الأمر
؛ إذا فاته الصواب فيه.
ثمّ إنّ السائل لمّا
سأل من الله تعالىٰ المغفرة عن الذنوب الموصوفة
الصفحه ١١٨ : إلىٰ جميع الأعضاء.
فالقلب منبع حياة
جميع الأعضاء ، وكما قال الحكماء : منزلته في الإنسان الصغير منزلة
الصفحه ١٢٢ :
ثم « المطال » في
قوله : ( ومطالي ) هو المصدر الثاني من المصادر الثلاث التي كانت لباب المفاعلة
الصفحه ١٢٦ : فِي اَمْريْ )
والجملة مُستفهم عنها.
وفي المجمع قال : « قال
الشيخ أبو علي رحمهالله : الضُرّ
الصفحه ١٦٦ : ، والصريخ : المغيث والمستغيث ، من الأضداد. ومنه في الدعاء : ( يا صريخ المستصرخين ) (١) أي مغيثهم
الصفحه ١٧٦ : بالكفر الجلي.
وأمّا الكفر الخفي
فأقسامه كثيرة ، وفيه ورد أحاديث :
منها : قوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٢ :
قال تعالىٰ في
القدسي لموسىٰ عليهالسلام : ( يا موسىٰ اذكرني ، فإنّ ذكري
حسن علىٰ كلّ حال ) أي
الصفحه ١٢ : ءِ
وَمُدَّتِهِ ، فَلَئِنْ صَيَّرْتَنِى فِي ﭐلْعُقُوبَاتِ مَعَ أَعْدَاۤئِكَ ، وَجَمَعْتَ بَيْنِي وَبَيْنَ أَهْلِ
الصفحه ١٤ :
عَلَىٰ
خِدْمَتِكَ جَوَارِحِي وَﭐشْدُدْ عَلَىٰ ﭐلْعَزِيْمَةِ جَوَانِحِي
وَهَبْ لِيَ ﭐلْجِدَّ فِي
الصفحه ٥٧ : ، وعَبدَ الله تعالىٰ ، وقوىٰ عقله في الطاعات وتحصيل المعارف ، فقد مات بالموت الأحمر ؛ لإهراق دم النفس
الصفحه ٧٥ : وزن خوفه ورجاؤه لاعتدلا ، كما في الحديث : ( خف الله خوفاً ترىٰ أنّك لو أتيته بحسنات أهل الأرض لم