الصفحه ١١٦ : الله تعالىٰ أخذ في تخمير طينة آدم عشر قبضات ، قبضة واحدة من العناصر ، وتسع قبضات من الأفلاك التسعة
الصفحه ٦٥ : أنَّ جميع الذنوب منحصرة في أربعة أوجه لا خامس لها :
الحرص ، والحسد ، والشهوة ، والغضب ، هكذا روي عنهم
الصفحه ٣٠ :
وهذا الترتب العلّي
بين العقول العشرة علىٰ طريقة حكماء المشّائين (١)
، وأمّا علىٰ مذهب الإشراقيين
الصفحه ٤٢ : في المجمع (١).
وفيه أيضاً قال الشيخ
أبو علي قدسسره : « ( وَلِلَّـهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ
الصفحه ١٠٤ : اُمُّ الخبائث وأصلها ، وإن شئت أن تعرف العقل والجهل وجنودهما فعليك بالنظر في كتاب اُصول الكافي
الصفحه ١٨١ : ، كان ذلك العالم يوماً بالنسبة إلىٰ ما دونه ،
إذ النور فيه أبهر وأقهر ، إلىٰ أن يصل إلیٰ يوم القيامة
الصفحه ١٠٦ : وما
سيأتيك فائتٌ
وقُم فاغتنم للوقت
بين العدمين
والمراد باليوم في
الحديث يحتمل
الصفحه ٧٩ :
ثم إنَّ حرف الباء في
قوله : ( بذكرك ) للسببيّة.
فبالجملة ، ذكره
تعالىٰ في جميع الأحوال حسن
الصفحه ١٥٢ : كلمتين ، يكنىٰ بهما عن غير عدد ، كما جاء في الحديث : ( يقال للعبد يوم القيامة : أتذكر يوم كذا وكذا فعلت
الصفحه ١١١ : يا غادر يا خاسر ، حبط عملك وبطل أجرك ، ولا
خلاق لك اليوم ، فالتمس أجرك ممن كنت تعمل له ) (١).
وفيه
الصفحه ٥٣ : باب الأفعال قد يجيء لازماً. واللام في قوله : ( له ) للتعليل ، والضمير راجع إلىٰ النور
المضاف إلىٰ
الصفحه ١٦ : ممّا يمتسك به المذنبون ، ويعتصم به الخاطئون ، يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون.
وكنت في دولة عليّة ،
قد
الصفحه ٦٧ : الله ، وحبل الله هو القرآن ، فلا يفترقان إلىٰ يوم القيامة ) (٢).
ثمّ المراد بالعصمة
في قول السائل
الصفحه ١٦٠ : وحُممت اليوم ) (٢).
( و ) عاطفة ، وكلمة
( ما ) في قوله : ( لما ) للاستفهام ، وقيامه سقوط الألف إذا دخلت
الصفحه ٣٦ : في الطّامة الكبرىٰ التي
قال تعالىٰ : ( إِنَّهُمْ
يَرَوْنَهُ بَعِيدًا * وَنَرَاهُ قَرِيبًا