الصفحه ١٤٤ : ء والأطباء.
فقال الأطباء : الروح
هو البخار اللطيف المتولد في القلب الصنوبري ، القابل لقوّة الحياة والحسّ
الصفحه ١٦٣ : ، وحينئذٍ كان من قبيل عطف العام علىٰ العام ، والفرق هو
الاختلاف في العبارة وملاحظة التفنّن فيها. وسيأتي لك
الصفحه ١٨ : ، وأنّ البدء والختم فيها واحد ، وقد تكتب بالدائرتين إشارة إلىٰ الجمال والجلال ، وقد تكتب بدائرة واحدة
الصفحه ١٦٧ :
وصفاته أفعاله.
والعالم ـ إذا جُعل
مقابلاً له ـ : من أطلعه الله علىٰ ذلك لا عن شهود ، فهو في مقام علم
الصفحه ١٨٦ : الأعلين ، وإمّا متكافئة وهي الطبقة المرضية من القواهر الأدنين ، وكلّهم مهيمون في مشاهدة جماله ، عبّر عنهم
الصفحه ٣٣ : وغلبته وكذا قدرته وتوليته علت وفاقت علىٰ جميع الأشياء.
ثم إنّ من حججه
وبراهينه خلفاءه تعالىٰ في أرضه
الصفحه ٤١ : الدراكيّة
الفعّالية اسم « الحي » ، وبتعيّن الإعراب عمّا في الضمير المكنون الغيبي اسم « المتكلّم » ، وهكذا
الصفحه ١٤٥ : به لساني من ذكرك.
واللهجة : التنطّق ، ومنه في وصف علي عليهالسلام قال صلىاللهعليهوآله : ( عليّ
الصفحه ٢٠١ :
تعالىٰ
، وهو حكمه علىٰ عباده بعبادته وطاعته ، كما قال في كتابه المجيد : ( وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا
الصفحه ٥٤ : أنوار بحقيقته النورية لتحقّق هذا المعنىٰ فيها ؛ لأنَّ
حقيقة الوجود ظاهرة بذاتها ، ومظهرة بها جميع
الصفحه ٧٣ : .
(٢)
« شرح الأسماء » ص ١١٣ ـ ١١٥..
الصفحه ٣٢ :
بيان مقدار عظم الكواكب
الثابتة والسّيارة
وقد حُدّد في علم
الهيئة أنَّ أعظم الثوابت المرصودة
الصفحه ٢٥ : عرفت بأنّها جوهر بالقوّة المحضة ، جنسها مضمّن في فصلها ، وفصلها مضمّن في جنسها. ولا من سنخ القوىٰ العشر
الصفحه ١٨٠ : : ( يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ
يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ
الصفحه ١٥٦ :
وصرفوا
همّهم في سوق الشهوات ونيل اللذات العاجلة كيفما اتّفق ، وكم من آية مرّت عليهم في الدنيا وهم