الصفحه ١٧٩ :
القدرة التي جعلها الله تعالىٰ في عباده ، كما أنّ أحد أسمائه : ( يا ربَّ القدرة في الأنام ) (١) أي صاحب
الصفحه ١٨٤ : هذا العالم مركب من أصلين أولين ، وهما النور والظلمة ، وهما في الحقيقة جوهران شفافان قادران مختاران
الصفحه ٢٤ :
سُئل
عن الرحمن ، قال : ( الرحمن هو الذي يرحم ببسطه الرزق علينا ، والرحيم هو العاطف علينا في
الصفحه ٢٦ : بها كلّ شيء ) أي بقوتك الفعلية التي هي تحت قدرتك الذاتية التي قهرت بها جميع المقدورات. والباء في قوله
الصفحه ٢٩ : ولا إبليس ) (١) ؛ وذلك لأنّ الوجود المنبسط والرحمة
الواسعة تختلف أسماؤه باعتبارات شتىٰ [ في ] نفس
الصفحه ٦٩ : نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ
حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ) (٢).
في المجمع قال : « قال
بعض
الصفحه ٩٢ : .
وفيه قد يلتفت
إلىٰ نفسه ، فما يرىٰ إلّا الجرائم والآثام ، فيطلب منه تعالىٰ
المغفرة والرحمة.
وقد يلتفت
الصفحه ١٠٧ : .
وكلمة ( كم ) خبرية
في الموضعين ، وهي اسم ناقص مبهم مبني علىٰ السكون ، وله موضعان : الاستفهام ، والخبر
الصفحه ١١٤ :
مقام
لاهوت ، وبذاته لا شيء منها. كذلك النفس في مقام جسم ، وفي مقام طبع ، وفي مقام نفس مدبّرة
الصفحه ١٢٣ : بينك وبين دعواتي وأسئلتي.
والباء في قوله : ( بعزّتك
) للسببيّة ، ويجوز أن يكون للاستعانة.
( وَلا
الصفحه ١٣٠ : رقيق
أعاذنا الله
تعالىٰ عن شروره وفتنه بألطافه ومننه ، ووقانا من الوقوع في حبائله ومكائده
الصفحه ١٤٨ : فيه.
( أوْ تُشَرِّدَ مَنْ
آوَيْتَهُ)
التشريد : التطريد والتفريق ، كما قال تعالىٰ : ( فَشَرِّدْ
الصفحه ١٦٨ : مفرده ، والأمر بالعكس فيهما.
( أَفَتُراكَ
سُبحانَكَ يا إلٰهي وَبِحَمْدِكَ تَسْمَعُ فِيها صَوْتَ عَبدٍ
الصفحه ١٧٣ : المقام
أن يتوهمّ متوهّمٌ أنّ السائل في تلك الضراعة والابتهال والمسكنة وتوصيف العذاب والنكال ، كأنه أسا
الصفحه ٢٧ : ـ أيضاً ـ استعمل في القول والصوت ، كقوله تعالىٰ : ( فَلَا
تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ ) (٢).
فقوله : ( وخضع