الصفحه ٤٨ : رحاها علىٰ قطب الوجود سارية في جميع الموجودات ، ولكن في كلٍّ بحسبه وقدره ، علىٰ ما اقتضته
الحكمة الإلهية
الصفحه ٥٥ : الإمام علي » ص ٥.
(٣) « آل عمران » الآية
١٦٩.
الصفحه ٥٦ : الشاقة والمخالفة مع نفوسهم ، كما قال الله تعالىٰ : ( اقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ) (١) و ( تُوبُوا إِلَى
الصفحه ٦٢ : ( أَلَا
إِلَى اللَّـهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ ) (٢) ( إِنَّا لِلَّـهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )
(٣). هذا
الصفحه ٦٩ :
والنساء
، والقوىٰ والآلات والأدوات ، والصحة والفراغة ، والمأكولات والمشروبات ، والأنعام من
الصفحه ٧٣ : ، ولذا قال عليهالسلام : ( فوت الحاجة أحب إلي من قضاء الحاجة
).
وفي الحديث القدسي : (
من ترك ما يُريد
الصفحه ٨٤ :
_____________________________
(١)
« الزمر » الآية : ٤٢.
(٢)
« آل عمران » الآية : ٦.
(٣) « النحل » الآية
: ٩٣.
الصفحه ٨٩ : أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّـهِ وَاللَّـهُ
هُوَ الْغَنِيُّ
الصفحه ٩٥ : الأوامر
والنواهي التي
_____________________________
(١)
« آل عمران » الآية : ٥٤.
(٢)
انظر
الصفحه ٩٩ : ، هو
تعالىٰ مبدّل جميع ما بالقوىٰ إلىٰ الفعليات ، والسيئات
إلىٰ الحسنات.
( لَا إلهَ إلّا
أنَتَ )
أي
الصفحه ١٠٢ : ) ، ليس بينه وبين خلقه حجاب غير خلقه ، احتجب بغير حجاب محجوب ، واستتر بغير ستر مستور ، لا إله إلّا هو
الصفحه ١٠٥ : » الآية : ١٤٨.
(٥) « آل عمران » الآية
: ١٣٣.
الصفحه ١٠٩ :
الاُمور
جميعاً ( أَلَا
إِلَى اللَّـهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ ) (١).
وقال صدر المتألّهين قدسسره في
الصفحه ١١٤ : أربعة : النامية النباتيّة ، والحسّية الحيوانية ، والناطقة القدسية ، والكلّية
الإلهية ولكلّ واحدة من هذه
الصفحه ١١٧ :
الدور المعدني
ثمّ جعل العناية
الإلهية هذه الأخلاط الأربعة ـ التي هي كالعناصر ـ مادّة