الصفحه ٢٤ : .
_____________________________
(١)
« التفسير المسوب إلىٰ الإمام العسكري عليهالسلام
» ص ٢٨ ، باختلاف.
(٢)
كذا في المخطوط.
الصفحه ١٠٢ : بين صفتي التشبيه والتنزيه :
منها :
ما روي عن الإمام الهمام موسىٰ بن جعفر عليهماالسلام ، أنّه قال
الصفحه ١٦١ : ء ـ تبعاً
لجالينوس ـ علىٰ الأول ، والإمام الرازي مع جماعة علىٰ الثاني ، والشيخ الرئيس علىٰ الثالث (٣).
ثمّ
الصفحه ٩٩ :
إلىٰ
الله الحسنة ، لا باعتبار وجوهها إلىٰ أنفسها القبيحة ؛ لاستغراق الملائكة
في مشاهدة جمال الله
الصفحه ٧٣ : جنابه فهو حسن ، وإن كان للحسن عرض عريض.
وفي كلمات الشيخ أبي
سعيد أبي الخير قدسسره :
راه تو به
الصفحه ١٠٠ : :
هر چه در چشم جهان نکوست
عکس حسن و پرتو احسان او است
گر بر آن احسان و حسن
الصفحه ١٠٨ : ـ : المدح والذكر الحسن ، ويستعمل في الأغلب مع الجميل ، وهو خلاف القبيح.
المكروه في الأحكام
الخمسة : هو ما
الصفحه ١٠ : ﭐلْقَبِيْحِ بِالْحَسَنِ مُبَدِّلاً غَيْرَكَ ، لَا إِلۤهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ
وَبِحَمْدِكَ ظَلَمْتُ
الصفحه ٩٨ : حضور علي عليهالسلام ، قال : ( ففرّوا إلىٰ الله ) (١).
غير از تو پناه و مجدم نيست
الصفحه ١٣٢ : العقلانية التي كانت علّة مؤدية لوجود ما صدر عني في هذا العالم من الحسنات والسيئات.
( فَتَجاوَزْتُ بِما
الصفحه ٢٠٠ :
أنعم عليّ.
وحسن الإجابة : سرعة
قضاء الحاجات ، واستيفاء جميع المسألات ، وإعطاء الجميع إلىٰ السائل
الصفحه ٨١ : ء والكرم والهبة منه تعالىٰ ؛ إذ مرجعها إلىٰ صفة واحدة هي الإفاضة والفيّاضية.
وفي المجمع : « سئل
الحسن
الصفحه ٧٩ :
ثم إنَّ حرف الباء في
قوله : ( بذكرك ) للسببيّة.
فبالجملة ، ذكره
تعالىٰ في جميع الأحوال حسن
الصفحه ١٢٣ : دعائي فأسألك بعزّتك وقدرتك التي لا يمتنع معها شيء أن تُبدّل سيئات أفعالي بالحسنات ، ولا تجعلها حجباً
الصفحه ١٩ : إنّه من باب : (
حسنات الأبرار سيئات المقرّبين ) (٥).
وبالإضافة وتوضيح
المقام : أنّه لمّا كان المقام