الصفحه ٤٢ : في المجمع (١).
وفيه أيضاً قال الشيخ
أبو علي قدسسره : « ( وَلِلَّـهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ
الصفحه ١٢٧ : ؛ لأنّه قد اختلف في حسن الأشياء وقبحها أنّهما عقليان أو شرعيان ؟
فذهب جمهور الإمامية
والحكماء وجمهور
الصفحه ٢٧ : الممكنات بإفاضة الخيرات عليها ، ويكسو العناصر صور المركبات ، فيخبر نقصانها. وخصّ استعمالها بعالم العقول
الصفحه ٨٧ : ينفد ) (٢).
ولعل عدم نفاده لأنّ الإنفاق منه لا ينقطع كلّما تعذر عليه شيء من اُمور الدنيا قنع القانع بما
الصفحه ١٩٦ : ، أي من عجلته ، وفلان أسرعَ في السير : أي خفَّ.
المبادرة : المسابقة
، كقوله تعالىٰ : ( وَلَا
الصفحه ١٧٤ : وَسَلاماً )
جواب ( لولا ).
البرد : خلاف الحرّ ،
كما أن الحرارة خلاف البرودة.
سلام : كناية عن
الراحة
الصفحه ٦٧ : ، فلا يجوز علىٰ الحكيم الإخلال به.
وعن علي بن الحسين عليهماالسلام : ( الإمام منّا لا يكون إلّا
الصفحه ٦٢ : ، وما خلق من نوع الآدميين في الأدوار والأكوار ؛ إذ العلّة واجدة لكمال المعلول ، وهؤلاء معاليل
الله
الصفحه ٤٠ : الحاجة ، و « القديم » باعتبار سلب العدم ، و « السّلام » باعتبار سلب العيوب
والنقائص ، و « القدّوس
الصفحه ١٦ : الإمام الهمام القمقام ، الوصي الحاكم بالنص الجلي أعني : مركز دائرة
المطالب ، سيد المشارق والمغارب ، أسد
الصفحه ٢٦ : يستعمل في البدن ، والخشوع في الصوت (٢).
_____________________________
(١)
« ديوان الإمام علي
الصفحه ١٥٦ : العقارب والزنابير والحيّات ، وقِسْ عليها ما لم يُذكر.
هذا علىٰ طريقة
الإمامية الاثني عشرية الحقّة
الصفحه ٣٤ : .
(٨)
« ديوان الإمام علي عليهالسلام » ص ٤٥.
الصفحه ٥٥ : الإمام علي » ص ٥.
(٣) « آل عمران » الآية
١٦٩.
الصفحه ١١٠ : ، والدعوات المأثورة عن أهل البيت عليهمالسلام ، تدلّ علىٰ تجسّم الأعمال الذي
أطبق عليه الإمامية والحكما