الصفحه ٨٨ : يكون متواضعاً عند الجميع في جميع الأحوال ؛ لأنّه لا يرىٰ شيئاً إلّا وقد يرىٰ الله فيه أو معه أو بعده
الصفحه ١٢ : بِلِسَانِ أَهْلِ
تَوْحِيْدِكَ ، وَيَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِرُبُوبِيَّتِكَ ، يَا مَوْلَايَ فَكَيْفَ يَبْقَىٰ
الصفحه ١٧٠ :
تعالىٰ ، ويرجوه عن الله في الآخرة أيضاً.
( أمْ كَيْفَ
تُؤْلِمُهُ النَّارُ )
وتوجعه.
( وَهُوَ
الصفحه ٩٢ : .
وفيه قد يلتفت
إلىٰ نفسه ، فما يرىٰ إلّا الجرائم والآثام ، فيطلب منه تعالىٰ
المغفرة والرحمة.
وقد يلتفت
الصفحه ١٩٧ : تعالىٰ ، كما في حديث العامة : من أراد أن يجلس مع الله فليجلس مع أهل التصوف.
قال المولوي في
الحديث
الصفحه ٨٤ :
بيان أقسام الخواطر
والإلهام من فعل الله
تعالىٰ ، أو مِن فعل الملك ، وهو الخاطر الذي
الصفحه ١٧٢ : إيلام وإحراقها صادقٌ لا خادع وماكر.
( أمْ كَيْفَ
تَزْجُرهُ زبانِيَتُها وَهُوَ يُنادِيكَ يا رَبَّه
الصفحه ٣٤ :
المؤمنين
عليهالسلام : ( الصورة الإنسانيّة هي أكبر حجج
الله علىٰ خلقه ، وهي الكتاب الذي كتبه بيده
الصفحه ٥٩ :
النفساني
، وهذه غايات المتوسّطين.
وقد تحملهم هذه
الأنوار فيمشون علىٰ الماء والهواء ، وقد يصعدون
الصفحه ١٦٥ : جماله وجلاله في فراديس الجنان ، واجتماعهم مع أحبّته وأوليائه في محضر القرب ومشهد الاُنس.
( أمْ كَيْفَ
الصفحه ١٧٥ : في ظاهر والإقرار في الباطن ، كاليهود الذين علموا وأيقنوا أنَّ موسىٰ عليهالسلام رسول الله ونبيّه
الصفحه ٦٧ : الدليل عليها ـ فكما قالوا من أنَّ صحة الوجوب
علىٰ الله كالوجوب من الله ، وقد تقرر عند المحقّقين من أهل
الصفحه ١٢١ : مطعوناً يضحك
عليك أهل الزمان ، تريد أن تزيد منصبك علىٰ فلان بن فلان ، وقد فعلوا مثل ما اشتهيت
ولم يمنعوا
الصفحه ٧٢ : البدن بالاختيار ، والكاره له هو الوهم وإن كان هو أيضاً طالباً له بلسان الاستعداد : ( يَا أَيُّهَا
الصفحه ١٩٢ :
قال تعالىٰ في
القدسي لموسىٰ عليهالسلام : ( يا موسىٰ اذكرني ، فإنّ ذكري
حسن علىٰ كلّ حال ) أي