الصفحه ٨٢ :
_____________________________
(١)
« الجواهر السنية » ص ٢٨٤ ، باختلاف.
(٢)
« الأمالي » للسيد المرتضىٰ ، ج ٢ ، ص ٦.
الصفحه ١٤٠ : لي ذنوبي واعطني سؤلي ، فإنّك عوّدتني بمواهبك السنية ، ومراحمك البهية العلية.
( يا إلٰهي
وَسَيِّدِي
الصفحه ١٤٩ :
( وَعَلىٰ
ألْسُنٍ نَطَقَتْ بِتَوْحِيدِكَ صادِقةً )
تقييد التوحيد بالصدق
لإخراج توحيد
الصفحه ١٥٤ : تجري علىٰ أهلها.
( بَلاءٌ وَمَكْرُوهٌ
قَلِيلٌ مَكْثُهُ )
ساعة أو يوم أو اُسبوع
أو شهر أو سنة ، كلّ
الصفحه ١٤ : ﭐلظُّلَمِ
، يَا عَالِماً لَا يُعَلَّمُ ، صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَﭐفْعَلْ بِي مَا أَنْتَ
الصفحه ٣٦ : ، وعدا وصف الواصفين مآثر حمده ، وجلّ عن مقالة الناطقين تعظيم شأنه ، صلّ علىٰ محمّد وآل محمّد ، وافعل بنا
الصفحه ٢٠٤ : غير
معلّم من أحدٍ.
( صَلِّ عَلَىٰ
مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بِي مَا أنْتَ أهْلُهُ )
وأنت
الصفحه ٢٢ : عبّرنا به عن الرحمة : النفس الرحماني ، والإبداع ، والإرادة الفعلية ، والحقيقة المحمدية.
بيان مراتب
الصفحه ٢٨ :
محمد
صلىاللهعليهوآله ، وإلىٰ ذلك المقام أشار جبرائيل
بقوله : ( لو دنوت أنملة لاحترقت
الصفحه ٣٥ :
وقال قدسسره في الأبيات الفارسيّة :
فلك دوران زند بر
محمد محور هى
وجود هر
الصفحه ١١٠ : الأنوار » ج ٢ ، ص ١٠٦ ، ح ٢.
(٢)
« محمد » الآية : ١٥.
الصفحه ١٣١ : ، ويسقط معنىٰ الوعد والوعيد ، فلم
تكن لائمة من الله للمذنب ولا محمدة للمحسن ، تلك مقالة إخوان عبدة الأوثان
الصفحه ١٣٤ : الصفة ، علىٰ أقصىٰ المراتب الكمالية.
فقد ذكرنا في سدرة
المنتهىٰ وفي المعلقات علىٰ زبور آل محمد
الصفحه ١٨١ : : محمد صلىاللهعليهوآله وأوصيائه عليهمالسلام ، وذلك مقام ( قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ
أَدْنَىٰ
الصفحه ١٩٤ : فيه منفعة أو محمدة أو صلاحاً ، وبالجملة : خيراً
ما من الخيرات بالقياس إلىٰ جوهر ذاته ، فينعبث من القوة