الصفحه ١٥ : رحمة ربّه البارئ ، عبد الأعلىٰ بن محمد
_____________________________
(١)
المفتاق : المحتاج.
الصفحه ٨ :
رواية كميل بن زياد
روىٰ
السيد في الإقبال (١) : أنّ كميل بن زياد قال : كنت جالساً
الصفحه ١٦ :
القاضي
السبزواري ـ غفر الله لهما ـ : لمّا رأيت الدعاء المنسوب إلىٰ كميل بن زياد ـ الذي علّمه
الصفحه ١٤٧ : أتّقي
وارثاً
يطلب مني قوداً أو
دِيَهْ
وقال حسّان بن ثابت :
إنّ التي
الصفحه ٤٧ : ، ويبوسة التثبّت والاستقامة عند الملك المنّان ، نظير ما قال بعض أهل الذوق كجابر بن حيّان : إن السماوات وما
الصفحه ٣٨ : تعالىٰ وورد في الكتاب العزيز والسنّة الشريفة تسميته تعالىٰ به ، فذلك لا حرج في تسميته به ، بل يجب امتثال
الصفحه ٥٣ : الربوبية تارةً ( أَلْفَ
سَنَةٍ ) (٢) وتارةً ( خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ) (٣) إشارةً إلىٰ سعة تلك الأيام
الصفحه ٦٩ : كان مشروطاً
ـ نحو أن يكون مثبتاً في اللوح أنّ فلاناً إن وصل رحمه مثلاً يعيش ثلاثين سنة ، وإن قطع رحمه
الصفحه ١٨٠ : أَلْفَ سَنَةٍ ) (٢). وقال في مقام آخر : ( فِي يَوْمٍ كَانَ
مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
الصفحه ١١ : ﭐلنَّارَ عَلَىٰ
وُجُوهٍ خَرَّتْ لِعَظَمَتِكَ سَاجِدَةً ، وَعَلَىٰ أَلْسُنٍ نَطَقَتْ بِتوْحِيْدِكَ صَادِقَةً
الصفحه ٢٣ : السنية » ص ١٢٠ ، وفيه : ( رحمتي سبقت غضبي ).
(٢)
« بحار الأنوار » ج ٦ ، ص ٢١٩.
الصفحه ٤٢ : ، الرحيم ، الملك ، القدّوس ، الخالق ، البارئ ، المصوّر ، الحيّ القيّوم لا تأخذه
سنة ولا نومٌ ، العليم
الصفحه ٤٦ : الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ )
(١) ، لوسع لك تجويز أن
الصفحه ٦٨ : منعوا الزكاة إلّا حبس عنهم القطر ، وما طفّفوا الكيل إلّا
منعوا النبات واُخذوا بالسنين ) (٢).
كما قال
الصفحه ٧٣ : ـ بالكسر ـ : الغمّ ، كأنّه يبلي الجسم.
_____________________________
(١)
« الجواهر السنية » ص ١٠٠