الصفحه ٣٥ : الذي هو وجه الله الباقي وفيضه الدائم داخل في صقع الربوبية ، وكالمعنىٰ الحرفي ، لا حكم له علىٰ حياله
الصفحه ٤٨ : رحاها علىٰ قطب الوجود سارية في جميع الموجودات ، ولكن في كلٍّ بحسبه وقدره ، علىٰ ما اقتضته
الحكمة الإلهية
الصفحه ٥٠ :
_____________________________
(١)
« فصوص الحكم » للفارابي ، ص ٥٩ ، فص ١١.
(٢)
« البقرة » الآية : ٢٠.
الصفحه ٥٢ : تمييزه عن خلقه
، وحكم التمييز بينونة صفة لا بينونة عزلة ) (٢) ، أي بينونة في صفة الشدّة والضعف.
وفي
الصفحه ٥٧ : ، ح ٣ ، « الحكمة البيضاء » ج ٥ ، ص ١٣ ، باختلاف.
(٢)
« المائدة » الآية : ٥٤.
(٣)
« مختصر المعاني » ص ٣٠٦
الصفحه ٦٣ : ء الأكابر في الكبائر علىٰ أقوال شتىٰ ، وليس للقلب اطمئنان علىٰ أدلّتهم ، ولعل في اختفائها حكمة ، وهي
الصفحه ٧٠ : تشتمل
النعم الباطنة من العلم والحكمة والعرفان ، والإيمان بالله وباليوم الآخر ، والأنبياء والرسل والأوصيا
الصفحه ٩٤ : البين ، ويسري حكم المفنى فيه في الفاني ، كما قال أمير المؤمنين عليهالسلام : ( إنَّ لله لأوليائه شراباً
الصفحه ٩٧ : الأشياء ، وقدرته جارية علىٰ الكلّ ولا يمتنع معها شيء ، وحكمه نافذ في
أعماق الموجودات وآخذٌ بناصيتها ، وهي
الصفحه ١١٥ : خاصيتان : النّزاهة والحكمة.
النّفس الإلهيّة
والكلّية الإلهية لها
خمس قوًىٰ : بقاء في فناء ، ونعيم في
الصفحه ١١٧ : والرئة والمرارة والطحال وأعضاء التناسل ، فأخذ من الأخلاط لخلق كلٍّ بحسبه وقدره علىٰ ما اقتضته الحكمة
الصفحه ١١٨ :
فليحترم فليس من
مثالبه
من ذا قرابين وزور
شرعا
في الحكم عظمه
الرميم تبعا
الصفحه ١١٩ : الشريفة : هي التي فيها الحكمة والحرية ».
ثم قال :
« وقوله عليهالسلام في الكليّة الإلهيّة : ( بقاء في
الصفحه ١٢٨ : حيث لا أحترس ) (٢).
التزيين : التحسين والتجلية.
يريد أنّ في الحكم
والتكليف الذي أجريت عليَّ اتّبعت
الصفحه ١٣٤ : والحكمة والجود والعدل مثلاً ، فيكون جوهر ذلك حينئذٍ أجمل الحمد لبارئك الوهاب سبحانه ، فإنك إذن تنطق بلسانك