الصفحه ١١ : شَدِّ وَثَاقِي ، يَا
رَبِّ ﭐرْحَمْ ضَعْفَ بَدَنِي وَرِقَّةَ جِلْدِي وَدِقَّةَ عَظْمِي ، يَا مَنْ بَدَأ
الصفحه ١٣٨ : مى آيى
يعني : من الرحم.
( يا من بدأ خلقي
وذكري وتربيتي وبرّي وتغذيتي
الصفحه ١٧٩ :
ليكون
لوجود اللاحق إمكان ، فلذلك حَكَم وحَتَم علىٰ عباده بالموت والفناء.
والسبب الطبيعي للموت
الصفحه ٨٢ : و گرگ هاست شگفتی مدار
تو هم گردن از حکم داود هيچ
که گردن به يچد ز حکم تر هيچ
الصفحه ١٢٦ : عَليَّ حُكماً اتبعتُ فيهِ هَوىٰ نَفسي )
بيان معنىٰ الحكم
المراد بالحكم هنا : الحكم الشرعي ، أي
الصفحه ٥٦ : يمطر الحكمة ، كما قال صلىاللهعليهوآله : ( الجوع سحاب يمطر الحكمة ) (٤)
وقال : ( الجوع طعام الله
الصفحه ٥٩ : بمقدار.
ومن لم يشاهد في نفسه
هذه المقامات فلا يعترض علىٰ أساطين الحكمة ، فإنّ ذلك نقص وجهل وقصور ، ومن
الصفحه ٦٨ : جاءت به الرواية ـ : نقض العهد ، وظهور الفاحشة ، وشيوع الكذب ، والحكم بغير ما أنزل الله تعالىٰ ، ومنع
الصفحه ١٠٤ : .
والتقتير والتبذير
اللذان هما طرفا السخاوة إفراطها وتفريطها.
والجربزة والبلاهة
اللتان هما طرفا الحكمة
الصفحه ١٢٧ : الفعل فهو الحرام.
التحسين والتقبيح
العقليان والشرعيان
ومعنىٰ قولنا :
أنَّ المراد بالحكم : الحكم
الصفحه ١٧٨ : :
( وَبالقَضِيَّةِ
التي حَتَمْتَها وحَكَمْتَها )
بيان حكمة الموت :
هي قضية الإماتة
والموت التي حَتَمها وحَكَمها
الصفحه ٢٠٦ : الغزالي .................... ١٢٠
بيان معنىٰ الحكم .................... ١٢٦
التحسين والتقبيح العقليان
الصفحه ٢٨ : : « بحار الأنوار » ج ١٨ ، ح ٣٨٢.
(٢)
« حكمة الإشراق » ضمن « مجموعة مصنفات شيخ الإشراق » ج ١ ، ص ٢٣٠
الصفحه ٣٠ : (٦)
_____________________________
(١)
انظر « كتاب المشارع والمطارحات » ضمن « مجموعة مصنفات شيخ الإشراق » ، ج ٢ ، ص
٤٥٠.
(٢)
انظر « حكم
الصفحه ٣٤ : والنار ) (١).
والآيات الفرقانيّة
والكلمات الحكميّة والعرفانيّة في هذا الباب كثيرة جداً.
منها قوله