الصفحه ١٣٩ : يستوي أيضا في الرفع والخفض
والنصب ، فيقال : ضربنا ، ومرّ بنا ، فيكون النصب والخفض بنون ، ثم يقال : قمنا
الصفحه ١٤٦ : المبرد قبل الباب الذي ذكرناه قبله.
قال سيبويه : " فمن ذلك قولك
: لعبد الله مال ، ثم تقول : لك وله مال
الصفحه ١٤٧ : السكون ، ثم اتصلت به الكناية كقوله :
اضربه ، وما أشبههه ، وإذا أضفته إلى ما فيه الألف واللام فأكثرهم
الصفحه ١٥٠ : قلت : زيدا رأيت ، أو رأيت
زيدا ، ثم قالوا : إياه رأيت. وكذلك أنت وأخواتها في الرفع.
واعلم
أنه قبيح
الصفحه ١٦١ : يترجم بابا يتضمّن أشياء ، ثم يعيد ترجمة الباب في بعض تلك
الأشياء.
الصفحه ١٦٢ : .
وتقول
: أيّها تشاء لك ؛ فتشاء صلة لأيّها حتى كمل اسما ؛ ثم بنيت عليه لك ، كأنّك قلت :
الّذي تشاء لك
الصفحه ١٦٥ : طعام ، فيكتفي الفعل بما ذكر معه ، ثم تبتدأ"
أيّ" فترفع ب" أشدّ" ، وهذا جواب الكسائي والفراء.
والوجه
الصفحه ١٦٧ : دونه في
الجودة) ، فقال : (لا) بمعنى ليس ، ثم خلط الحاكي عنه في تقدير ذلك وأفسد ، وذلك
أنه أنشد البيت
الصفحه ١٦٩ : إليه أيّ اسما
، ثم ذكرت رأيت بعد تمام المضاف إليه ، فكأنك قلت : أيّ القوم رأيت أفضل ، ولم
تجعل في الدار
الصفحه ١٧١ : والشأن في المذكّر والمؤنث ، كقولك : إنّه زيد قائم ، وإنّه هند قائمة
، وإنّه خرج زيد ، وإنّه خرجت هند ، ثم
الصفحه ١٧٣ : أو رجلا أو رجلين قلت : من
يا فتى.
وزعم
الخليل أنّ الدليل على ذلك أنك تقول : منو في الوقف ، ثم تقول
الصفحه ١٧٤ : هذا على قول شاعر قاله مرّة في شعر ثمّ لم يسمع بعد ، قال :
أتوا ناري
فقلت منون أنتم
الصفحه ١٧٦ : قال في البيت : كأنه وقف على منون
وسكت عندها ثم ابتدأ ، وقد نسبوا هذ الشعر إلى سمير بن الحارث ، ومنهم
الصفحه ١٧٩ : بالاسم مفردا ، ثم عطف شيء آخر عليه
قد وقع به سؤال ، وليس كذلك النّعت ؛ لأنّ النعت والمنعوت كشيء واحد
الصفحه ١٨٣ :
مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً)(١) جمع خالدين على المعنى ، ثم قال : (قَدْ