الصفحه ٦٧ : البساتين. ولا
بعمرو و" من" للتبعيض فكأنه في الأصل : زيد من القوم ثم أخرجته عنهم في
المعنى الذي جعلته. ولا
الصفحه ٧١ : يكن منهم
مؤمنون فقبح فعلهم ، ثم ذكر قوما مؤمنين باينوا طريقهم فمدحهم.
ومعنى : (أولو
بقية) : أولو خير
الصفحه ٧٢ : : (فهلا كان قوم بني آمنوا إلا قوم يونس) ثم قال :
" ويجوز البدل وإن لم يكن الثاني من جنس الأول" يريد لغة
الصفحه ٧٤ :
وما زال فيكم
آل مروان منعم
على بنعمى
بادئ ثم عاطف
فإن كنت
الصفحه ٨٦ : . ثم تزيد بالاستثناء على ما بقي وتنقص الثالث وتزيد الرابع
وتنقص الخامس إلى أن تنتهي إلى المستثنى الأخير
الصفحه ٩٦ : الثُّلُثُ)(١) ، ثم قال بعد ذلك بغير لفظ الاستثناء : (فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ) فقام
الصفحه ٩٧ : يجتمعان في معنى ، ويختص أحدهما بموضع لا يشاركه فيه الآخر ؛ كالعمر والعمر في
البقاء ، ثم يختصّ العمر
الصفحه ١٠٠ : أرادوا تبرئة الإنسان
من سوء فيبتدئون بتبرئة الله عزوجل من السّوء ، ثم يبرئون من أرادوا تبرئته ، ويكون
الصفحه ١٠٤ :
نقضّ لبانات
الفؤاد المعذّب (١)
ثم قال :
ألم تر أني
كلّما جئت طارقا
وجدت
الصفحه ١٠٨ : الله عزوجل : (ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلاءِ تَقْتُلُونَ
أَنْفُسَكُمْ)(٢).
قال أبو سعيد :
قد بينا أن الضمير
الصفحه ١١٢ : فضلة في الكلام ، فهل يجوز أن تقول
: (ثُمَّ أَنْتُمْ
هؤُلاءِ).
قيل له : إذا
كان المقصد الإخبار عما
الصفحه ١٢٠ : واللام فيه ، فأدخلوا أي فنادوه ، وأجروه مجرى المنادى
المفرد ، وضمّوه ، ثم جعلوا المقصود بالنداء نعتا له
الصفحه ١٢٦ :
المتكلم هو الأقرب ، ثم المخاطب ، والغائب هو الأبعد.
والذي ظهر في كلام
سيبويه أنّه ما خيّر المتكلم بين
الصفحه ١٣٢ : هذه الأسماء. فمن ثمّ لم يجعلوها بمنزلتها ، فمن ذلك : معي ، ولدي في
مع ولد.
وقد
جاء في الشعر : قدي
الصفحه ١٣٨ : بين اللّفظين في المتكلم فقيل :
لولاني ، كما فعل في النصب حين وافقه الجرّ في معك ، وضربك ، ثم خالفه في