الصفحه ٣٣١ : ذلك ، ثم جعل الزمان الماضي
كله ب (إذ) والمستقبل كله ب (إذا) ، وألزموا (إذ) الإضافة إلى فعل وفاعل ، أو
الصفحه ٣٤١ : يُؤْمِنُونَ)(١) ففيه قراءتان : كسر أن وفتحها. فمن كسرها فقد تم الكلام
بقوله : " وما يشعركم". ثم أخبر الله
الصفحه ٣٤٢ : من قرأ (وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا) (طه : ١١٩) ومن كسر استأنف ثم مثل فساد الجمع بين إنّ وأنّ فقال : ألا
الصفحه ٣٤٣ : على ذلك قوله عزوجل : (ذلِكَ وَمَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما
عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٤٤ : عزوجل : (ذلِكَ وَمَنْ عاقَبَ
بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللهُ
الصفحه ٣٤٨ : الرأي على شئ لا يكون الكاف التي في وجدتك ونحوه من الأسماء. فمن ثم لم
يجز : رأيتك إنك منطلق وأنما أدخلت
الصفحه ٣٤٩ : . فلما أمسى
الحارث بن ظالم حبى بالسيف حتى أتى خالدا وهو في قبة من أدم فوضع السيف في بطنه ثم
اتكأ عليه حتى
الصفحه ٣٥٦ : في القرآن (لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ
هُمُ الْأَخْسَرُونَ)(١) ، (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٣٥٩ : ) ثم حذف" زمن" كما قيل : سير عليه مقدم الحاج يريد : زمن مقدم
الحاج أو وقت مقدم الحاج ، ثم حذف المضاف
الصفحه ٣٦٩ :
واللؤم ، كأنك قلت : مررت فإذا أمره العبودية واللؤم ثم وضعت" أن" في
هذا الموضع جاز.
وتقول
: قد عرفت
الصفحه ٤١٤ : الأول :
قول
الرجل : إنها لإبل ثم يقول : (أم شاه يا قوم) فكما جاءت" أم" هاهنا بعد
الخبر منقطعة فكذلك
الصفحه ٤١٧ : بمعنى" أم" المنقطعة كأنه استفهم عن
الأول بقوله : أعمرو عندك؟ وفي نيته الاقتصار عليه ثم أدركه في" زيد" من
الصفحه ٤٢٠ : الملك ثم تولى ابنه الوليد.
انظر طبقات فحول الشعراء : ٤١١ ،
الصناعتين : ٩٣.
(٢) سورة الشعرا
الصفحه ٤٣٧ : عمرو؟ لأن المسألة مع" أم" تقع على الاسم
ومع" أو" تقع على الفعل ثم بعد ذلك يجوز تأخير ما الوجه تقديمه
الصفحه ٤٥٢ : ء الاستفهام فتصير بمنزلة" الواو"
و" الفاء" و" ثم" التي تدخل على هذه الأسماء.
كقولنا : "
ومن ..؟ ومتى؟ وكيف