الصفحه ٨٣ : : ما لي إلا زيدا صديق فمعناه : زيد لي صديق. ثم عطف فقال : وعمرو
لي. وإذا قال : من لي إلا أباك صديق
الصفحه ٨٥ : دار الخليفة ثم
يبدل (دار مروان) منها لأن (دار مروان) هي دار الخليفة. فيكون بمنزلة قولك : (ما
أتاني إلا
الصفحه ١٠٢ : بمنزلة الحاضر المشاهد في الحكم.
وأعرفهم
المتكلم ، ثم المخاطب ، ثم الغائب. وإنما صار المتكلم أعرف لأنه
الصفحه ١٠٣ : معرفة ونكرة ، حتى قال بعض النحويين : "
كناية النكرة بمنزلة النكرة".
وأعرفهم
المتكلم ، ثم المخاطب ، ثم
الصفحه ١١٠ : عزوجل : (ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ) [آل عمران : ٦٦]. فأتي ب (ها) فأدخلها على (أنتم) ، ثم أعادها في (أولا
الصفحه ١٢١ : :
فوجدتك أنت إياك ، فإياك مفعول ثان ، وجدتك بمعنى علمتك ومعناه : أنت أنت على
الشرح الذي شرحناه ، ثم دخل
الصفحه ١٢٧ : شرحنا ذكر ترتيب المتكلم ، ثم
المخاطب ، ثم الغائب بما أغنى عن ذكره هاهنا.
وقد رأيت غير
سيبويه يخيّر بين
الصفحه ١٣٧ : أنا ، ولو لا نحن ، ولو لا أنت ؛ لأنه لم يظهر فعل
متصل به كناية المرفوع.
ثمّ أجمع
النحويون المتقدمون
الصفحه ١٩١ :
الإعراب للأفعال ، ثم ذكر أنّ الفعل بشبه الاسم يعطى الرفع والنصب ، وبشبه الأداة
يعطى الجزم ، وإنّما يذكر
الصفحه ٢٠٠ : بمنزلة كنت عندهم ، كأنّك قلت : كدت فاعلا
، ثم وضعت أفعل في موضع فاعل. ونظير هذا في العربية كثير ، وسترى
الصفحه ٢٨٨ :
يُوَلُّوكُمُ
الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ)(١) وقال
: (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا
يَسْتَبْدِلْ قَوْماً
الصفحه ٢٩٢ : الجواب فعلا وفاعلا ، ثم أدخلت الفاء ليليها الاسم لما
احتيج إلى الجواب بالابتداء والخبر ، ثم جعل مكان
الصفحه ٣١٤ : لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ
مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ
الصفحه ٣١٥ :
ألسنتهم ـ كما خبرتك ـ في اليمين ، فمن ثم ألزموا النون في اليمين لئلا يلتبس بما
هو واقع.
قال
ـ عزوجل
الصفحه ٣١٩ :
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ، ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما