الصفحه ٤٠٨ : ».
والتّغيير ، إما أن
يكون بزيادة على أصول المفرد كسهام وأقلام وقلوب ومصابيح ، وإما بنقص عن أصوله كتخم
وسدر
الصفحه ٤٢٧ :
باب حدّ التصريف وفائدته
أمّا حدّه فهو
تغيير حروف الكلمة الأصول بزيادة أو نقصان أو إبدال للمعاني
الصفحه ٤٢٨ : أشبه ذلك والضاد
والراء والباء أصول كلّها لوجودها في جميع الأمثلة ، وأمّا الميم والنون والتاء
والهمزة
الصفحه ٤٣٢ :
أصول من غير تكرير قضيت بزيادتها ؛ لأنها في الاشتقاق كذلك فحملت على الأكثر.
فصل
: أمّا المكرر
مثل
الصفحه ٤٣٣ :
فصل في زيادة الهمزة
إذا وقعت الهمزة
أوّلا وبعدها ثلاثة أحرف أصول حكم بزيادتها وأكثر ما يقضى بذلك
الصفحه ٤٣٦ : الشرط الذي
ذكرناه من وقوعها مع ثلاثة أصول ولأنّ أنبجان من معنى النّبج وهو ما يخرج باليد من
نفخ فكذلك
الصفحه ٤٣٨ : أصول ومثل هذا يحكم على حروفها كلّها بالأصالة ؛ لأن الهمزة ثقيلة
والأربعة مستثقلة وليست زيادة الهمزة
الصفحه ٤٤١ :
فأمّا (إنقحل)
فقيل حروفه كلّها أصول مثل : جردحل ولا يمنع ذلك كونه من معنى القحولة لما ذكرنا
من نحو
الصفحه ٤٥١ : البدأة بالاصول ممكنة وإنّما يقترض بعد
إنفاق الحاصل إلّا أنّه قد زيد أوّلا وحشوا على حسب المعنى.
فصل في
الصفحه ٦ : ، دوّنوها في المعاجم (القواميس)
وأصّلوا لها أصولا تحفظها من الخطأ ، وتسمى هذه الأصول «العلوم العربية
الصفحه ٧ : الكلمات من
إعلال أو إدغام أو إبدال ، وغير ذلك من الأصول التي يجب على كل أديب وعالم أن
يعرفها ، خشية الوقوع
الصفحه ٤٣ : جدا ، وأنفعها أوسطها حجما وأكثرها علما.
وهذا مختصر
أذكر فيه من أصول النحو ما تمس الحاجة إليه ، ومن
الصفحه ٥٥ :
الإعراب مع اتّفاق المعنى وعكسه فشيء عارض جاز لضرب من التشبيه بالأصول فلا يناقض
به.
فصل
: واختلفوا هل
الصفحه ٦٣ : ء فروع عارضة حملت على الاصول المعللة لضرب من الشبه وذلك لا يمنع
من ثبوت الإعراب لمعنى.
الصفحه ٦٤ : :
__________________
(١) الصحيح : ما خلت
أصوله من أحرف العلّة التي هي «الواو والألف والياء».
(٢) الصرف : هو
التنوين وحده ، وقال