الصفحه ٤٤٤ : لمجيئها مع الكسر على مثال الأصول قيل لا
يصحّ إذ يلزم منه على اللغة الأخرى مخالفة الأصول وليس إذا حكمنا
الصفحه ٣٩٦ :
الأصول فالحذف منه إجحاف به ومؤدّ إلى اللبس.
فصل
: فإن كان
المقصور أربعة أحرف ففيه القلب ؛ لأن الاسم لم
الصفحه ٤٠٢ :
قبعثرى قلت : قبيعث فحذفت الألف والراء ؛ لأن خمسة منها أصول والألف زائدة
والخماسيّ يحذف منه آخره وهو أصل
الصفحه ٤٢٤ : وخماسيّة ، وليس فيها
سداسيّة وإنّما اجتنب ذلك لطوله وأقلّ الأصول ثلاثة أحرف ؛ لأن الحاجة تدعو إلى
حرف يبدأ
الصفحه ٥٣٠ : صوتها لا ينقطع عند جزء مما ذكرنا بل هي نفس مستطيل بحيث يمكن مدّه من
غير حصر (١).
فصل
: والحروف
الأصول
الصفحه ٤٢٩ :
قد تكون كلّها أصولا ، ألا ترى أنّ أوى ويوم وسل كلّها أصول.
فصل
: ويعرّف الزائد
من الأصليّ بثلاثة
الصفحه ٤٣٥ :
إوزّة زائدة وأصلها إفعلة ؛ لأن الهمزة بعدها ثلاثة أحرف أصول وهو اسم غير صفة فلا
يمنع مجيئه على هذا البنا
الصفحه ٤٣٧ : الفاء.
فإن
قيل : لم لا تكون
الياء أصلا أيضا؟
قيل
: لأن الياء لا
تكون أصلا مع ثلاثة أحرف أصول
الصفحه ٤٣٩ : بعدها
ثلاثة أحجرف أصول ، وذلك قاطع بزيادتها ومن هنا حكم على ياء ضيغم وخفيدد
بالزّيادة.
مسألة
: اليا
الصفحه ٤٤٠ :
باب زيادة الميم
حكم الميم إذا
وقعت أوّلا حكم الهمزة إذا كان بعدها ثلاثة أحرف أصول حكم بزيادتها
الصفحه ٤٤٣ :
: وقد زيدت
ثانية في كنهبل ؛ لأنها لو جعلت أصلا لم يكن لها نظير في الأصول إذ ليس في الأصول
مثل سفرجل
الصفحه ٢٩ : عكبرا ، قرأ النحو واللغة والأصول والحساب والخلاف والفرائض
، رحل إليه من الأقطار ، وكان يتردد على الصدور
الصفحه ٧٧ : ، ومذهب سيبويه أقوى لخروجه على القياس وموافقته للأصول.
فصل
: وإذا أضفت : (أبا
وأخا وحما وهنا) إلى يا
الصفحه ١٥١ : ، والفروع تضعف عن الأصول فيجب أن تشبه بالأصول في
أضعف أحوالها وأضعف أحوال الفعل أن يتقدّم منصوبه على مرفوعه
الصفحه ٣٢٤ :
دعد ولم تغذ
دعد في العلب
فصرف الأوّل ،
وأمّا القياس فهو أنّه أخفّ الأسماء إذ كان أقلّ الأصول