الصفحه ٤٤٠ :
باب زيادة الميم
حكم الميم إذا
وقعت أوّلا حكم الهمزة إذا كان بعدها ثلاثة أحرف أصول حكم بزيادتها
الصفحه ٤٤٣ :
: وقد زيدت
ثانية في كنهبل ؛ لأنها لو جعلت أصلا لم يكن لها نظير في الأصول إذ ليس في الأصول
مثل سفرجل
الصفحه ٢٩ : عكبرا ، قرأ النحو واللغة والأصول والحساب والخلاف والفرائض
، رحل إليه من الأقطار ، وكان يتردد على الصدور
الصفحه ٧٧ : ، ومذهب سيبويه أقوى لخروجه على القياس وموافقته للأصول.
فصل
: وإذا أضفت : (أبا
وأخا وحما وهنا) إلى يا
الصفحه ١٥١ : ، والفروع تضعف عن الأصول فيجب أن تشبه بالأصول في
أضعف أحوالها وأضعف أحوال الفعل أن يتقدّم منصوبه على مرفوعه
الصفحه ٣٢٤ :
دعد ولم تغذ
دعد في العلب
فصرف الأوّل ،
وأمّا القياس فهو أنّه أخفّ الأسماء إذ كان أقلّ الأصول
الصفحه ٤٠٨ : ».
والتّغيير ، إما أن
يكون بزيادة على أصول المفرد كسهام وأقلام وقلوب ومصابيح ، وإما بنقص عن أصوله كتخم
وسدر
الصفحه ٤٢٧ :
باب حدّ التصريف وفائدته
أمّا حدّه فهو
تغيير حروف الكلمة الأصول بزيادة أو نقصان أو إبدال للمعاني
الصفحه ٤٢٨ : أشبه ذلك والضاد
والراء والباء أصول كلّها لوجودها في جميع الأمثلة ، وأمّا الميم والنون والتاء
والهمزة
الصفحه ٤٣٢ :
أصول من غير تكرير قضيت بزيادتها ؛ لأنها في الاشتقاق كذلك فحملت على الأكثر.
فصل
: أمّا المكرر
مثل
الصفحه ٤٣٣ :
فصل في زيادة الهمزة
إذا وقعت الهمزة
أوّلا وبعدها ثلاثة أحرف أصول حكم بزيادتها وأكثر ما يقضى بذلك
الصفحه ٤٣٦ : الشرط الذي
ذكرناه من وقوعها مع ثلاثة أصول ولأنّ أنبجان من معنى النّبج وهو ما يخرج باليد من
نفخ فكذلك
الصفحه ٤٣٨ : أصول ومثل هذا يحكم على حروفها كلّها بالأصالة ؛ لأن الهمزة ثقيلة
والأربعة مستثقلة وليست زيادة الهمزة
الصفحه ٤٤١ :
فأمّا (إنقحل)
فقيل حروفه كلّها أصول مثل : جردحل ولا يمنع ذلك كونه من معنى القحولة لما ذكرنا
من نحو
الصفحه ٤٥١ : البدأة بالاصول ممكنة وإنّما يقترض بعد
إنفاق الحاصل إلّا أنّه قد زيد أوّلا وحشوا على حسب المعنى.
فصل في