الصفحه ٢٢٩ : المقصودة فكذلك في العلم تحدثه بالخطاب ولن يصحّ
ذلك إلا بنزع التعريف الأوّل ؛ ولذلك لم تدخل على الألف واللام
الصفحه ٢٤٩ : كقولهم : أقلّ رجل يقول ذاك إلا زيد ، أي : ما رجل.
فصل
: وتضمر (ربّ)
بعد الواو والجرّ بها ، وقال المبرّد
الصفحه ٢٥٤ : به كلّ
معظّم إلّا أنّه نهى عن الحلف بغير الله تعالى.
فصل
: والأصل فيه : (أقسم)
و (أحلف) ؛ لأن ذلك
الصفحه ٢٧٤ : ، والنكرة من المعرفة ، إلا أنّك إذا أبدلت النكرة من
المعرفة فلا بدّ من صفة النكرة كقوله تعالى : (لَنَسْفَعاً
الصفحه ٢٧٦ :
: و (الواو) أصل حروف العطف ؛ لأنها لا تدل إلا على
الاشتراك عند المحقّقين فأمّا : (الفاء) وغيرها فتدل على
الصفحه ٣٠٥ : يحتمل الصدق والكذب إلّا أن يعرض الاستفهام ، وإذا نصبت كان التقدير : اضرب
زيدا ، وعليه المعنى (١).
فصل
الصفحه ٣٢٨ : وعلابط.
مسألة
: يجوز في
حضرموت ونحوه ثلاثة أوجه :
أحدها
: بناء الاسم
الأوّل وإعراب الثاني : إلّا أنّه
الصفحه ٣٤٤ : غرض الفاعل وما من فاعل إلّا وله غرض في
الفعل وليس كلّ فعل يكون له سبب تستعمل الباء معه فلمّا كثر
الصفحه ٣٥١ : بقيّة أدوات
الشرط إلا أنّ في من وأخواتها ما ليس في إن إذ كانت اسما يقع مبتدأ ومفعولا
ومجرورا.
فصل
الصفحه ٣٥٥ : لا يدخل تحت الاختيار فلا يصحّ أن يعلّق عليها حال ألا ترى أنّه لو قال
كيف تذهب أذهب فذهب مكرها أو
الصفحه ٣٦٥ : ء زيد.
فصل
: وهما مبهمان
إذا كانا ظرفين فلا يبين معناهما إلا بذكر ما هما ظرفان له ومن هنا لزمتهما
الصفحه ٣٦٧ : أشبهت
الفعل الماضي إذ كانت لا تكون إلّا له.
والثاني
: أنها تضمنت
معنى في ؛ لأن حكم الظرف أن تحسن فيه
الصفحه ٤٠٥ :
المحذوفة الأولى ؛ لأن الثالثة بعدها الألف ولا تكون إلا متحركة وياء التصغير لا
تحرّك ولا تحذف لئلا يبطل
الصفحه ٤١٤ :
إذا وصلت بالكلمة شيئا قبلها سقطت الهمزة ؛ لأن الساكن قد نطق به بواسطة ما قبله
فلا تثبت همزة الوصل إلّا
الصفحه ٤٢٥ : أربعة ، فيضرب ذلك في عدّة الحروف فيكون اثنى عشر إلّا أنّ بناءين منها
سقطا للثّقل أحدهما فعل بكسر الفا