الصفحه ١٩ : :
إيراد اللفظ على ما تسمعه. وهي إما حكاية كلمة ، أو حكاية جملة. وكلاهما يحكى على
لفظه ، إلّا أن يكون لحنا
الصفحه ٢٣ :
وإن حذف
المستثنى منه من الكلام رفع في مثل : «ما جاء إلّا سعيد» لأنه مسند اليه ، ونصب في
مثل : «ما
الصفحه ٣٤ : بفعل ، والفعل الأول علة الثاني ، إلا أن يكون هنا
قرينة صارفة تصرفها عن هذا الأصل. وهو أن يدل المعنى على
الصفحه ٥٥ :
لاستغني عنه بتقديم الفاعل على المفعول ، ولكان الاتفاق في الإعراب يوجب الاتفاق
في المعاني ، وليس كذلك ألا
الصفحه ٦٣ : ء قويّ وهو الفعل ، وضعيف
وهو الحرف ، فحمل الفعل عليه في العامل الضعيف فلم يفعل في الفعل إلّا الحرف
الصفحه ٧٤ : ، ومعناها (صاحب)
ولا تستعمل إلا مضافة إلى جنس ؛ لأن الغرض منها التوصّل إلى الوصف بالأجناس إذ كان
يتعذّر
الصفحه ٨٦ : واستحقاقها فرق بيّن ألا ترى أنكّ لو
سميت امرأة ب (قدم) لم تصرفها لتحرّك أوسطها ، ولو سمّيتها ب (دار) و (فيل
الصفحه ٩٥ : كذلك إلا أنّه فتح العين.
والدليل على
فساد مذهبهم : أنّ العرب جمعته بالألف والتاء فقالوا : طلحة
الصفحه ١٠١ :
إلا شرّ (١).
وأمّا قولهم : (أقائم
زيد) فجائز لاعتماد النكرة على الاستفهام ونيابتها عن الفعل.
وأما
الصفحه ١٠٣ :
يحذف عن الفاعل إلا إذا كان هناك فعل يفسّر المحذوف ، وليس ذلك ههنا.
والثاني : أنّه لو كان الأمر على
الصفحه ١٠٧ : الجثّة غير مختصّة بزمان دون زمان
ألا ترى أنّ قولك : (زيد غدا) إذا أردت مستقرّ ، غدا لا يفيد إذ هو مستقرّ
الصفحه ١١٠ : هذه إلا نكرة ، وخبر (كان) يجوز أن يكون معرفة.
والثاني
: أنّ الغرض من (كان)
تعيين زمان الخبر ؛ فإذا
الصفحه ١٣٠ : ضعيف ؛
لأن العامل في الحال إذا كان معنى لا يحذف ويبقى عمله إلا أنّه سوّغه شبه : (مثل)
بالظرف.
والرابع
الصفحه ١٧٦ : به الظن منهما هو المفعول الثاني ،
وذكر المفعول الأوّل ؛ لأنه محلّ الشيء المظنون لا لأنه مظنون ، ألا
الصفحه ١٩٥ : الاسم
منصوب والنصب عمل ولا بدّ للعمل من عامل و (الواو) غير عاملة للنصب ولا شيء هنا
يصلح للعمل إلا الفعل