الصفحه ١٤٧ : يجوز الفصل بين فعل التعجّب ومفعوله إلا بالطرف ؛
لأنه بجموده أشبه : (إنّ).
فصل
: وأمّا (أفعل
به) فى
الصفحه ١٦١ : : «محمّد
إنه رسول الله».
١٢ ـ في باب الحصر بالنّفي وإلا ، بمعنى
الأمثلة الآتية تقول : «ما قدم علينا أمير
الصفحه ١٦٦ : دخول : (لا) جملة خبريّة كقولك : عندنا رجل ؛ فإذا أدخلت : (لا) بقيت الخبريه
على ما كانت إلا أنّ الخبر
الصفحه ١٨٤ : في
جواز تعدية : (ظننت) وأخواتها غير : (علمت ورأيت) فمذهب سيبويه ، والجمهور : أنّه
لا يجوز إلا في
الصفحه ٢٠١ : أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ) [سبأ : ٢٨] وبقول الشاعر : [الطويل]
فإن تك أذواد
أصبن ونسوة
الصفحه ٢١٠ : بالاستثناء فيتمحض
فضلة في المعنى فيجعل صفة في اللفظ وهو كقولك : (ما بالدار أحد إلا وتدا) ومن
اختار البدل
الصفحه ٢١٦ : عمله بعد حذفه ؛ ولهذا كّل موضع حذفت فيه حرف الجرّ نصبته
إلا في مواضع دعت الضرورة إلى تقدير عمل الحرف
الصفحه ٢٧٩ : ، وقيل : الثانية.
فصل
: و (ثّم) (٣) كالفاء في التشريك والتريب إلا أنّها تدلّ على المهلة
إذ كانت أكثر
الصفحه ٢٨٢ : ء
، ألا ترى أنّك لو قلت : قام زيد لا قام عمرو ، لأشبه الدعاء عليه.
فصل
: وإذا عطفت
بالواو وزدت معها
الصفحه ٣٠٧ : المختصّ فإنّه أعرف المعارف فإنّه لا يتناول إلا
واحدا.
فصل
: والمعرفة (١) ما خصّ الواحد بعينه إمّا شخصا
الصفحه ٣٢٥ : إلّا للمؤنّث جرى مجرى علامة
التأنيث في لفظه.
مسألة
: علامة التأنيث
في الأسماء التاء والألف فإذا كان
الصفحه ٣٤٣ : فعند ذلك يحتاج الى إضمار لاستحالة العطف هنا على اللفظ ألا
ترى أنّ قولك : زرني لا يصحّ أن تعطف عليه
الصفحه ٣٨٥ : يجب أن تبنى لنقصانها إلّا أنّ ذلك خولف لما نذكره
في الاستفهام ، وإذا حذف من صلتها شيء خالفت بقيّة
الصفحه ٤٢٧ : جميع تصاريفها إلّا لعارض ، ويقابل أوّلها بالفاء
وثانيها بالعين وثالثها باللام ، فإن كانت رباعية أو
الصفحه ٥١٧ :
باب ما يعرف به المقصور من الممدود
قد ذكرنا في
أوّل الكتاب : أنّ المقصور لا يكون إلا في المعرب