الصفحه ٥١٨ :
مستدعى ونظيره من الصحيح أخرج مخرجا واستكرم مستكرما ولفظ هذا المصدر على
لفظ اسم المفعول ومن شروطه
الصفحه ٥٤٩ : من كلمة أخرى حذفت النّون في الخطّ
من أجل الإدغام في اللفظ.
__________________
(١) قد وصولا ، في
الصفحه ٦ : ، وهي مختلفة من حيث اللفظ ، متحدة من
حيث المعنى ، أي : أن المعنى الواحد الذي يخالج ضمائر الناس واحد
الصفحه ٩ : من جملة وهو ما يلحق «إذ» عوضا من جملة تكون بعدها ، كقوله تعالى : (فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ
الصفحه ١١ : مشتقّة من الفعل ، مثل : «الحق أبلج» ، واسما جامدا
يتضمن معنى الصفة المشتقة مثل : «الحق نور ، والقائم به
الصفحه ٢٩ : ، وقال القطيعي :
سألته عن مولده؟ فقال : في حدود سمنة تسع وثلاثين.
وهو من من أهل
باب الأزج ، وأصله من
الصفحه ٣٢ :
وحكى ابن
الصيرفي أيضا عن أبي البقاء : أنه كان يختار جواز أخذ بني هاشم من الزكاة إذا
منعوا حقهم من
الصفحه ٥٣ : الذي
نقل منه أربعة أوجه :
أحدها
: أنه من قولهم
: (أعرب الرجل) إذا أبان عما في نفسه والحركات في الكلام
الصفحه ٥٨ :
وإذا اختلفت المعاني اختلفت الأسماء الدالّة عليها ؛ ليكون كلّ اسم دالّا
على معنى من غير اشتراك وهو
الصفحه ٩٨ :
والرابع
: أنّ العامل
فيه الخبر.
والخامس
: أنّ العامل
فيه العائد من الخبر.
والقولان
الأخيران
الصفحه ١١٥ :
والرابع
: أنّ الفاعل
قبل المفعول لفظا ومعنى ؛ لأن الفعل يصدر منه قبل وصوله إلى المفعول فجعل له
الصفحه ١١٦ : شمس
من مناف وهاشم
ولم يقل :
سبّوني ، وهو كثير في الشعر.
وأمّا
القياس : فهو أنّ
الثاني أقرب
الصفحه ١٢٦ : وبعض البصريّين.
وحجّة من منع :
أنّ (ليس) فعل لفظي جامد قويّ الشبه بالحرف فلم يقو قوّة أخواته وجاز
الصفحه ١٢٨ : تبيّن فساد قول من قال في قول الفرزدق (١) : [الوافر]
وجيران لنا
كانوا كرام
إنّ (كان)
زائدة والصحيح
الصفحه ١٦٤ : لهما ؛ فإذا أدخلت (من) تناول الجنس كلّه ، وكذلك إذا
قلت : ما جاءني من رجل ، لم يجز أن يكون جاءك واحد أو