الصفحه ٣٠٩ : ، ومنهم من يبدل من الألف هاء في الوقف.
فصل
: وأمّا نحن
فللمخبر عن نفسه وعن غيره ذكرا أو أنثى ويكون في
الصفحه ٣١٧ :
أحدها
: استغراق الجنس
كقولك : الرجل أفضل من المرأة أي جميع هذا الجنس خير من جميع الجنس الآخر وليس
الصفحه ٣٢٧ :
أحدها
: أنّ أخر هنا
للمفاضلة فأصله أن يقال آخر من كذا أي أشدّ تأخّرا منه ثمّ عدل عن من واستعمل
الصفحه ٣٣٣ : واحتجّ الأوّلون من وجهين :
أحدهما
: أنّ الأصل في
الفعل البناء وإنّما أعرب لمشابهته الإسم والمشابهة
الصفحه ٣٥٤ : وقعت مبتدأ في الشرط فالخبر فعل الشرط وحدّه وقال بعضهم الخبر الشرط
والجزاء.
وحجّة الأوّلين
أن من اسم
الصفحه ٣٨٤ : لم يكن موصولا لما ذكرنا من قبل ، وقال الكوفيون :
يكون موصولا واحتجّوا بقول الشاعر (١) : [الطويل
الصفحه ٣٨٨ :
الاستفهام ثلاثة الهمزة وأم ، وقد ذكرا في العطف وهل ، إلّا أنّ هل قد تكون بمعنى
قد ومنه قوله تعالى : (هَلْ
الصفحه ٤١١ :
والرابع
: أنّ ألف فاعل
حرف معنى والواو كثرت زيادتها للمعنى أكثر من زيادة الياء له.
والخامس
: أنّ
الصفحه ٤٩٢ : ثوبة من ثاب
يثوب ؛ لأن الماء يثوب إلى ذلك الموضع أي يرجع ومنه الثّواب والإثابة والمثابة
فأمّا الثّبة
الصفحه ٥٠٨ : بياءين من غير حذف ولا
إدغام أمّا الحذف فلا حاجة إليه ؛ لأن الياء الثانية ساكنة مثل ياء يرمي ، وأمّا
الصفحه ٥٤٢ : .
مسألة
: من حكم الحرف
النّاقص أن يدغم في الزّائد ولا يدغم الزّائد في الناقص كالسّين لا تدغم في الجيم
الصفحه ٥٤٣ :
وحذف ما هو في اللفظ وعلى قطع ما يمكن وصله ووصل ما يمكن قطعه ، فهذه أربعة أقسام
ينشعب منها أكثر من ذلك
الصفحه ٨ : ء.
وعلامته : أن
يصحّ الإخبار عنه كالتاء من «كتبت» ، والألف من «كتبا» والواو من «كتبوا» ، أو
يقبل «أل» كالرجل
الصفحه ٢٤ :
مباحث إعرابيّة متفرقة
الجمل وأنواعها
الجملة : قول
مؤلف من مسند ومسند إليه. فهي والمركّب
الصفحه ٤٨ :
وأسماء وأسام ، ولأن الهمزة فيه عوض من المحذوف ، وقد ألف من عاداتهم أن
يعوضوا في غير موضع الحذف