الصفحه ٢٦٢ :
قيل
: من التي بمعنى
اللام ؛ لأن العلامات التي ذكرناها في اللام توجد فيها دون الأخرى.
فإن
قيل
الصفحه ٢٧٤ : فانهلّت
وأمّا المسألة
فالمانع ثمّ الإضمار وهو عارض.
فصل
: وتبدل المعرفة
من المعرفة ومن النكرة
الصفحه ٣٠٠ : الزوائد ؛ لأن الفعل منه : أرود إروادا.
فصل
: وأمّا (بله)
فيكون مصدرا بمعنى غير فيجرّ ما بعده ويكون اسما
الصفحه ٣٨١ :
والثاني
: أنّ من وما
تختصان ف (من) لمن يعقل و (ما) لما لا يعقل والذي تصلح لهما ، والأصل في الصفة
الصفحه ٤٣٣ : بالاشتقاق مثل :
أحمر وأفضل وغيرهما من الصّفات ؛ لأن ذلك من الحمرة والفضل فأمّا الأسماء التي في
أوّلها همزة
الصفحه ٤٥٦ :
فصل في إبدال الهمزة من الواو
وذلك على ضربين
: جائز ولازم ، فالجائز أن تنضمّ الواو ضمّا لازما
الصفحه ٤٦٧ :
والثاني
: تثنية لبّ.
والأوّل أقوى
والدليل على ذلك قولهم في الفعل من لبّى : تلبية ، وقد تبدل البا
الصفحه ٥١٤ :
فصل بين ما تزاد فيه النون وبين ما تكررت فيه العين وكذلك إن قال : ابن من
علم مثل عنسل لأنّك لو فعلت
الصفحه ٧ : عن الكلم من حيث ما يعرض له من تصريف وإعلال وإدغام وإبدال وبه نعرف ما يجب
أن تكون عليه بنية الكلمة قبل
الصفحه ٥٠ : هذا
الحد بقولهم : (تسمع بالمعيدي خير من أن تراه) ؛ لأن : (خيرا) هنا ليس بخبر عن (تسمع)
بل عن المصدر
الصفحه ١١٣ : أنّه كجزء
من الفعل لم يكن كذلك.
والثالث
: أنّهم لم
يعطفوا على الضمير المتّصل المرفوع من غير توكيد
الصفحه ١٣٠ :
إذ هم قريش
وإذ ما مثلهم بشر
بنصب مثل ،
ففيه أربعة أوجه :
أحدها
: أنّه غلط من
الفرزدق ؛ لأن
الصفحه ١٣٨ :
باب حبّذا
(حبّ) (١) فعل ماض وأصله : (حبب) مثل ظرف ؛ لأن اسم الفاعل منه :
حبيب ، وهو لازم ، فأمّا
الصفحه ٢٤٤ : ]
غدت من عليه
بعدما تمّ ظمؤها
تصلّ وعن قيض
بزيزاء مجهل
يعني : قطاة
فارقت بيضها
الصفحه ٢٤٥ : ،
ومسحت رأسي بيدي» ، وإمّا مجازيّ ، نحو «مررت بدارك ، أو بك» أي بمكان يقرب منها
أو منك
٢ ـ الاستعانة