الصفحه ٨٢ : .
والثاني
: أنّ الجرّ
أقلّ في الكلام من الرفع والحمل على الأقلّ أخفّ.
والثالث
: أنّ المنصوب
والمجرور
الصفحه ٩٢ :
والثاني
: أنّ التأنيث
والجمع زيادتان ملتبستان متصلتان فكان الدالّ عليهما حرفين ملتبسين من غير
الصفحه ٩٥ : الطّلحات ؛ لأن هذا
الاسم مؤنث بالتاء وهي من خصائص التأنيث ، والواو من خصائص المذكّر فلم يجمع
بينهما
الصفحه ١٠٠ : في الفعل من حيث ناب عن الحرف وعمل الفعل فيه من حيث هو اسم ، والأسماء
معمولة الأفعال فجهة العمل مختلفة
الصفحه ١٠٤ :
للمبتدأ ؛ لأنّهما ضدّ الخبر في المعنى وما جاء منه فهو متأوّل تقديره زيد أقول
أضربه ، وحذف القول كثير أو
الصفحه ١٠٧ : .
والجواب
: أنّ الأصل في
الخبر لا يمكن تقديره ههنا لما بيّنا من أنّ المفرد هو المبتدأ في المعنى والظرف
ليس
الصفحه ١٢٢ : على معنى في
نفسها وهو الزمان (١).
فصل
: وإنّما لم
تدلّ على حدث ولا أكّدت بالمصدر لأنّهم اشتقوها من
الصفحه ١٦١ :
وَالْكِتابِ الْمُبِينِ ، إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ)
(الآية «٢ ـ ٣» من سورة الدخان)
٧ ـ أن
الصفحه ١٦٣ : من أوجه :
أحدها
: أنّها تدخل
على مبتدأ وخبر كما أنّ (إنّ) كذلك.
والثاني
: أنّ لها صدر
الجملة كما
الصفحه ١٦٧ : معرفة ، أو نكرة
منفصلا منها أهملت ، ووجب تكرارها ، نحو «لا محمود في الدّار ولا هاشم» ونحو : (لا فِيها
الصفحه ١٩٠ :
ومنه متعدّ إلى
مفعولين ثانيهما غير الأوّل نحو : أعطيت زيدا درهما ؛ لأن الإعطاء يقتضي آخذا
ومأخوذا
الصفحه ٢١٥ : ؛ لأنه الأصل ولم يوجد مانع من خروجه على ذلك.
فصل
: وإنّما افتقرت
(كم) إلى (مبيّن) ؛ لأنها اسم لعدد مبهم
الصفحه ٢٢٠ : تصحيح لكان أقلّ ما يقع عليه ثلاث عشرات.
وحكي عن الخليل
أنّه جمع (عشر) من أظماء الإبل ، وذلك أن العشر
الصفحه ٢٢٤ : البغال
؛ لأن الغرض من الجميع التنبيه ، وليس بمخبر عنه ولا متصل بمخبر عنه ؛ ولذلك بنيت
حروف التهجّي
الصفحه ٢٢٨ :
وقد اختص هذا
الاسم بأشياء لا تجوز في غيره منها (يا) ومنها تفخيم (لامه) إلا إذا انكسر ما
قبلها