الصفحه ٣٨٥ : يجب أن تبنى لنقصانها إلّا أنّ ذلك خولف لما نذكره
في الاستفهام ، وإذا حذف من صلتها شيء خالفت بقيّة
الصفحه ٣٩٥ : زيد
ها هنا.
فصل
: وإنّما كسر ما
قبل الياء لأمرين :
أحدهما
: أنّ الكسرة من
جنس الياء فهي معها أخفّ
الصفحه ٤١٨ :
١ ـ الإسكان.
٢ ـ والإشمام.
٣ ـ والرّوم.
٤ ـ والنّقل.
٥ ـ والتّشديد.
٦ ـ والإبدال
من
الصفحه ٤٢٩ : : من جنس الأوّل لا يوجب مقابلته بالفاء ألا ترى أنّ أصله
قلق ووزنه فعل مثل : سلس.
وأمّا الزيادة
من غير
الصفحه ٤٣٠ : ، وفي مضروب مفعول ، وفي ضريب فعيل ، وفي مستضرب مستفعل ، وكذلك ما أشبهه فإن
كان قد نقص من أصله شيء نقصته
الصفحه ٤٣٨ :
إذا تشمّم البول ورفع رأسه والكرفئ السّحاب المرتفع وهمزته أصل ولا يقال هو
من كرف الحمار وإن تقارب
الصفحه ٤٥٩ :
فصل في إبدال الهمزة من العين
قد جاء ذلك في
بعض الاستعمال فالوجه فيه أنّ الهمزة والعين متجاورتان
الصفحه ٥١١ :
وكان القياس في الاسم روّى وفي الصفة ريا ، ولكنه جاء بالعكس على الشّذوذ ،
وكذلك العوّى وهي من عوى
الصفحه ٥١٥ :
وإن بنيت منهما
مثل : جعفر ، قلت : قولل وبيعع فلم تغيّر.
وإن بنيت من
غزا ورمى مثل : كتف ، قلت
الصفحه ٥٣١ :
١ ـ الكاف التي
تقرب من الجيم.
٢ ـ والجيم
التي تقرب من الكاف والجيم التي تقرب من الشين
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدّمة
إنّ الحمد لله
نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور
الصفحه ١٢ :
(٤) المركّب العطفيّ
المركّب
العطفيّ : هو ما تألف من المعطوف والمعطوف عليه ، بتوسّط حرف العطف
الصفحه ٣٥ : » كثير.
فمنه قوله تعالى : (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) [طه : ٦٣] ، في أحد القولين. ومنه قول ابن الزبير ، حين
الصفحه ٤٤ : في كلامه إعرابا وبناء طريقة العرب في ذلك.
فصل : وحده
عندهم أنه علم مستنبط بالقياس والاستقراء من
الصفحه ٥٩ : بحركته عن القلب نحو : (عوض).
والجواب
عن الثاني : من وجهين :
أحدهما
: أنّ حدوث
الحرف عن الحركة كان