الصفحه ١٧٨ : ؛
لأن الفعل وإن كان مقدّما عاملا ، ولكنه ضعيف إذ كان من أفعال القلب ، والغرض منه
: ثبوت الشك أو العلم في
الصفحه ١٨٨ : :
أحدها
: أنّه منصوب
بالفعل الذي قبله ؛ لأن (القرفصاء) نوع من القعود و (الصمّاء) نوع من الاشتمال ؛
فإذا
الصفحه ٢١٦ :
وذهب بعضهم إلى
أنّه مجرور ب (من) محذوفة لأنّك تظهرها كقولك : كم من جبل ونحوه ، وكم من عبد ولّما
الصفحه ٢٣٢ :
باب الندبة
هي : (فعلة) من
(ندبته) أي : حثثته فكأنّ النادب يحثّه حزنه على الندبة أو يحثّ السامع
الصفحه ٢٣٤ : ء لأنّك تحذف من آخر الاسم فينقص الصوت ويضعف.
فصل
: والترخيم حذف
آخر الاسم المنادى المبنيّ الزائد على
الصفحه ٢٤٦ :
والسبب يلازمه حكمه غالبا ، والملازمة تقرب من الإلصاق وتكون للبدل كقولك :
بعته بكذا فهي للمقابلة
الصفحه ٢٥١ : عند البصريّين ومركّب عند الكوفيّين واختلفوا في
تركيبه فقال الفرّاء : (من ذو) التي بمعنى (الذي) في
الصفحه ٢٥٤ :
والنقض بمعنى المقبوض والمنقوض.
فصل
: والغرض منه
توكيد الكلام الذي بعده من إثبات أو نفي.
فصل
: المقسم
الصفحه ٢٥٨ :
وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ
الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ)
فالصائم
الصفحه ٢٦٨ :
درس المنا بمتالع فأبان (١) ...
أراد (المنازل).
وقال العجّاج :
قواطنا مكّة من ورق الحمي
الصفحه ٢٧٩ :
فصل
: ولا تكون (الفاء)
زائدة لما ذكرنا في (الواو) ، وقال الأخفش : قد زيدت في مواضع منها قوله تعالى
الصفحه ٢٩٠ : يعتمد لقوّة شبهه
بالفعل.
فصل
: ويعمل فعّال
وفعول ومفعال عمل اسم الفاعل ؛ لأن ما فيها من المبالغة
الصفحه ٢٩٤ :
: ما رأيت رجلا أحسن في عينيه الكحل منه في عين زيد ، فالكحل مرفوع ب (أحسن) وجاز
ذلك لما كان المعنى أحسن
الصفحه ٢٩٩ : ، والأصل : ليس إيّاي فحصل في الحكاية شذوذ من وجهين ، وحكي عن بعضهم أنّه
قيل له : إليك ، فقال : إليّ أي
الصفحه ٣٧٤ :
الملاط نجيب
وقال آخر في
حذف الياء : [الرجز]
دار لسعدى إذه من هواكا
وإنّما ساغ ذلك
لدلالة