الصفحه ٤٣٠ : في الألف والياء والواو في كتاب وقضيب ورسول والتّعويض ،
وذلك في التكسير والتّصغير نحو : سفارج وسفيرج
الصفحه ٥٢٤ :
مفتوحة كقوله : (جاءَ أُمَّةً
رَسُولُها) [المؤمنون : ٤٤] فمنهم من يحقّق الأولى ويجعل الثانية واوا
الصفحه ٢٣٨ : لأمرين :
أحدهما
: أن أصل العمل
للأفعال والحروف دخلت موصولة لها إلى الأسماء فلمّا اختصّت عملت فكانت تلو
الصفحه ١٤٥ : كقولك :
حسن زيد وتبني منه أحسن زيدا كقولك : فرح زيد وأفرحت زيدا ؛ ولهذا ينتقل عن اللزوم
إلى التعدّي
الصفحه ٣٣٣ :
الثاني : أنّ حروف
العلّة تسقط من هذا الفعل نحو اغز واسع وارم كما تسقط بالجازم.
والجواب عن
الأول من
الصفحه ٤١٠ : أحرف ثالثه حرف مدّ نحو : حمار وسحاب وغراب وقضيب ورسول جمع في
القلّة على أفعلة وفعلة دون أفعال وأفعل
الصفحه ٤٨ :
: وحروف الجر (٢) تختص بالأسماء ؛ لأن الغرض منها إيصال الفعل القاصر عن
الوصول إلى ما يقتضيه ، والفعل لا
الصفحه ٢٩٨ : الخبر عن الغائب فيفتقر إلى ذكره مقدما أو
مؤخرا ، وقد جاء شيء منها للغائب كقوله : «يا معشر الشباب ؛ من
الصفحه ٢٥١ : ، والتقدير : أمد ذلك يومان أو أوّل ذلك
يوم الجمعة.
وحجّة
البصريّين : أنّ الأصل عدم المركّب والانتقال عن
الصفحه ٢٠٩ : المعنى
قائما لم يكن ل (إلا) معنى وإن نفيت عنه القيام احتجت إلى تقدير فاعل ولا يصح ؛
لأنه يصير قام كلّ
الصفحه ٤٦٦ : ء من غير نقل ؛ لأنه يلزم من النّقل تأخير حرف عن موضعه وردّه إلى
أصله ، وذلك إعلالان أيضا وإقرار الكلمة
الصفحه ٢٧ : (١٠) تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) [الصف : ١٠ ـ ١١].
والتّفسيريّة
ثلاثة أقسام : مجرّدة من حرف
الصفحه ١٤٠ : ، فيكون الفعل مسندا إلى ذلك الاسم المتأخّر ، وهو يجاهد وتكون عسى
مسندة إلى أن والفعل مستغنى بهما عن الخبر
الصفحه ٢٤٢ :
وأمّا قوله : (إِلَى الْمَرافِقِ) ففيه وجهان :
أحدهما
: أنّها على
بابها وذاك أنّ المرفق هو الموضع
الصفحه ٢٣٠ :
فصل
: إذا ناديت
المضاف إلى نفسك وكان الأوّل صحيحا فلك فيه أوجه :
أحدها
: حذف الياء نحو
: يا غلام