الصفحه ١٦٧ :
إلى البحرين فأقام ثماني سنين ظهر في أثنائها الإسلام. وعاد إلى الطائف فسأل عن
خبر محمد
الصفحه ١٩٨ : : (فاه إلى فيّ) نائبا
عنه ويجوز : (فوه إلى فيّ) والجمله على هذا حال.
ومن ذلك مجيء
صاحب الحال نكرة كما
الصفحه ٢٧٩ :
الإسلام وهو كبير فأسلم وعد من الصحابة وروى حديثا عن الرسول وكان له ولد يدعى
ربيعة ، وأخ يدعى الحرث بن تولب
الصفحه ٣١٧ : : (فَعَصى فِرْعَوْنُ
الرَّسُولَ) [المزمل : ١٦] فمن المعهود السابق لتقدّم ذكر الرسول نكرة فعاد إليه
الصفحه ٥ : والضلال
واتصف بالعظمة والكبرياء ، وأشهد أن لا إله إلا هو شهادة جزم مبرّأة عن وصمة
التردد والرياء ، وصلاة
الصفحه ١٤٨ : ؛ كالكلمات التى
تلازم الرفع على الابتداء ، فلا تخرج عنه إلى غيره ؛ ككلمة : «طوبى» وأشباهها ـ فى
مثل : طوبى
الصفحه ٤٠٨ :
تميّز بها العدد القليل وهو من الثلاثة إلى العشرة.
__________________
(١) جمع التكسير ،
ويسمى الجمع
الصفحه ٤٣ : إله لا الله وحده لا شريك له في إبداع خلقه ، وأشهد
أن محمدا عبده ورسوله ، وعلى آله وأصحابه والشاهدين
الصفحه ١٦١ : آثروا الفرق عدلوا إلى أخفّ الحركات وهي الفتحة
، إن شئت قلت : لّما كانت المصدريّة كبعض الاسم طال الكلام
الصفحه ٤٥٦ : شاقّ على اللسان فعدل عنها إلى
الهمزة لما ذكرنا في المضمومة.
فصل
: فإن كانت
مفتوحة لم تقلب همزة إلّا
الصفحه ٣٤٥ : نقر الدّفوف
وكلب ينبج الطرّاق عنّي
أحبّ إليّ من قطّ ألوف
وبكر
الصفحه ٧٤ : إضافتها إلى المضمر ؛ لأنه ليس بجنس وما جاء من ذلك
فشاذ أو من كلام المحدثين ، وإنّما عدلوا عن (صاحب) إلى
الصفحه ١٧٢ : عن إشباع فتحة الباء
ج ـ والثالث : أنّ (اللام) في حكم الزائدة من وجه فكأنّ (الأب) مضاف
إلى الكاف
الصفحه ٣٢٠ : .
والثاني
: أنّ الانتقال
عن الأصل إلى حكم الفرع يفتقر إلى دليل يرجّح عليه إذ لو تساويا لم يكن الانتقال
أولى
الصفحه ١٤٤ :
: أنّ التصغير
جاز في هذا الفعل لثلاثة أوجه :
أحدها
: أنّه نائب عن
تصغير المصدر كما أنّ الإضافة إلى