الصفحه ٩٧ :
(نُكَفِّرْ عَنْكُمْ
سَيِّئاتِكُمْ)(١). وتابعه فى إعمال إنّ إذا دخلتها ما الكافة جوازا مثل
إنما
الصفحه ٣٣٦ : والجر والجزم ، والعامل
والتابع والخط ، وله عليه شروح ، واختصره ابن عصفور. وتدور لابن بابشاذ فى كتب
النحو
الصفحه ٩٨ : (٢). ومما تابعه فيه أن حاشا فى الاستثناء لا تكون جارة فقط
كما ذهب سيبويه ، بل قد تكون فعلا متعديا جامدا
الصفحه ١٨٢ : الفصل بين «لن» والفعل المضارع المنصوب بعدها ، وتابعه فى ذلك البصريون
وهشام ، وخالفه الكسائى ، فجوّز
الصفحه ٢٣٩ : ، ولا خلاف فى أن المصادر ههنا توكيد للأفعال ، والتوكيد تابع
للمؤكّد ثان بعده ، والمؤكّد سابق له ، فدلّ
الصفحه ٢٦٠ : ء ـ وتابعه أبو على ـ إلى أنها قد تكون حرفا مصدريّا بمنزلة أن إلا أنها لا
تنصب ، وأكثر وقوع ذلك بعد ودّ ويودّ
الصفحه ٢٧٠ : » فأعمل هو العائد على القيام فى اليوم (٢). وتابع الكوفيين فى أن حاش فى مثل «حاش لله» فعل ،
بينما ذهب
الصفحه ٦ : ، وتابعه فى ذلك المازنى وتلميذه المبرد آخر أئمة
المدرسة البصرية النابهين.
وأخذت أبحث فى
نشاط المدرسة
الصفحه ٧٥ :
من صدّ عن
نيرانها
فأنا ابن قيس
لا براح (١)
وتابع الخليل
فى أن
الصفحه ٨٥ : ، وإنما هى من الأسماء (أى
أنها مشتقة من المصادر) ألا ترى أن الفعل لا بد له من الاسم (أى أنه تابع له ، إذ
الصفحه ١٢٣ : عليه محمد بن عبد الله
راتبا حتى إذا توفى تابع أخوه عبيد الله الذى خلفه على شرطة بغداد إجراء الرواتب
الصفحه ١٢٥ : المنعوت وفى عطف
البيان متبوعه وفى التوكيد المؤكد ، فكل متبوع ينصبّ على تابعه انصبابا (٢). وكان سيبويه يذهب
الصفحه ١٤٨ : معناه (٣). ومر بنا أن الخليل وتابعه سيبويه ، كان يرى أن الجزم
فى فعل أكن فى قوله تعالى : (لَوْ لا
الصفحه ١٧٩ : أن الكسائى
تمسك بالآية واتخذ منها قاعدة كلية مجوزا مثل «زيد معط عمرا أمس درهما». وتابعه فى
ذلك تلميذه
الصفحه ٢٢٣ : البصريين
دون الكوفيين من إنكار بعض القراءات. وينبغى أن نعرف أن الفراء ومن تابعه من
البصريين لم يكونوا