الصفحه ١٩١ : الألف واللام فى مثل «الموافينى» من قول الشاعر : «وليس
الموافينى ليرفد (٤) خائبا (٥)». ومن ذلك أن
الصفحه ١٩٨ : ، وأنها كالفعل الماضى المعتل
الآخر المنقلبة ألفه عن ياء ، إذا وليها اسم ظاهر لزمتها الألف ، وإذا وليها
الصفحه ٢٠٤ :
على هذا التفسير بقوله : «وإن شئت جعلت الآن أصلها من قولك : آن لك أن تفعل
، أدخلت عليها الألف
الصفحه ٢٠٩ : النصب الألف والفتحة التى قبلها ، وإذا قلت مررت
بأبيك كانت علامة الجر الياء والكسرة التى قبلها (٢). وذهب
الصفحه ٢١٦ : مجزوم وأثبتت فيه الألف ، ووجّه ذلك بأنه قد يكون مستأنفا وقد يكون
فى موضع جزم وإن كانت فيه الياء ، واحتج
الصفحه ٢٢٥ : . واختلف إلى حلقات المحدّثين
، وخاصة عبيد الله بن عمر القواريرى ، وفى بعض الروايات عنه أنه سمع منه مائة ألف
الصفحه ٢٣٨ : ثعلب ، وكانت له حافظة قوية ، حتى
قالوا إنه كان يحفظ من شواهد القرآن ثلاثمائة ألف بيت. وصنّف كتبا كثيرة
الصفحه ٢٤٩ : ؟ فقال : نجعلها مبنية (أى تلزم
الألف فى حالتى النصب والجر) فسئل عن علة بنائها فقال لأن المفرد منها مبنى
الصفحه ٢٥٠ : ، بينما
جوّز فتحها قياسا على الجمع بالألف والتاء ، إذ يقال طلحات بفتح اللام وكان
البصريون لا يجيزون جمع
الصفحه ٢٥٣ : امتناع الأفعال من الخفض؟ وما معنى التثنية والجمع؟ وهل الألف
والياء والواو فيهما إعراب أو حروف إعراب؟. وكل
الصفحه ٢٦٠ : وإن مفعول يود
وجواب لو محذوف ، والتقدير : يود أحدهم التعمير لو يعمر ألف سنة لسره ذلك. ويقول
ابن هشام
الصفحه ٢٦٣ : فى العبارتين جاءتا على لغة القصر وإلزام الأب والأخ
الألف ، ولك هى الخبر (٤). وكان سيبويه والجمهور
الصفحه ٢٦٦ : للمازنى الذى كان يعدّ أنفس ما ألّف فى هذا
العلم حتى عصره ، وعمد إلى شرحه فى كتابه المنصف الذى نشرته
الصفحه ٢٧٣ : (٧)
ومعروف أن
الأسباب المانعة للاسم من الصرف هى العلمية والعدل وزيادة الألف والنون والوصفية
ووزن الفعل
الصفحه ٢٧٩ : ورأى الفراء قبله فى أن «لو» تأتى مصدرية غير عاملة فى مثل : «يود
أحدهم لو يعمنر ألف سنة» ويشهد لهم قرا