الصفحه ٨٦ : يكون ما بعدها معرفا باللام
والألف ومضافا إليها مثل محمد حسن الوجه ، حتى يبعد شبهها عن اسم الفاعل
الصفحه ٩٠ : علة القياس أن كلا من المثالين على أربعة أحرف وبه حرف
زائد هو الواو فى مثل صبور والألف فى مثل بازل
الصفحه ٩٦ :
ولم يبلغ من قلة التنوين ـ وهو واحد ـ أن يقوما مقامه ، كما لم يحتمل الاسم
الألف واللام مع التنوين
الصفحه ٩٧ : الألفية (نشرة محيى الدين
عبد الحميد) ١ / ٣١٩.
(٣) المغنى ص ٣١٩.
(٤) المغنى ص ٣٠٥.
(٥) المغنى ص ٦٨٢
الصفحه ١٠١ :
يذهبان إلى أن الأسماء الخمسة : أباك وأخواتها معربة بحركات مقدرة فى حروف اللين :
الواو والألف والياء ، أما
الصفحه ١١٣ : المذكر ليس لفظيّا وإنما هو معنوى ببقاء
الألف فى المثنى والواو فى الجمع رفعا وانقلابهما إلى الياء نصبا
الصفحه ١١٤ :
إعراب الأسماء الخمسة ، إذ قال إن إعرابها إنما هو بالتغير والانقلاب من
الواو إلى الألف والياء فى
الصفحه ١٢٠ :
تبدل مكان الياء ألفا فتصبح خطاءا ، والهمزة قريبة المخرج من الألف ، فكأنك جمعت
بين ثلاث ألفات ، مما
الصفحه ١٤٦ :
متوقفا دائما للرد على الأخيرين. وألف مصنفا في شرح شواهد سيبويه ومصنفا
ثانيا سماه المدخل إلى الكتاب
الصفحه ١٥٣ : مترجموه (٢) إنه أخذ النحو عن عيسى بن عمر وأبى عمرو بن العلاء ،
وعاد إلى الكوفة فتلمذ عليه الكسائى ، وألف
الصفحه ١٦٦ : البصريين. وكأنما دفعهم إلى ذلك
أنهم وجدوه يعمل عمل الفعل كما وجدوا الأخفش الأوسط يجيز عمله معرّفا بالألف
الصفحه ١٧١ : ،
ثم اكتفى بيا وحذفت الألف الملحقة به ، فبنى على الضم. وهو بعد واضح فى التقدير (١). والمثال الثالث كلمة
الصفحه ١٧٥ :
يؤلف أيضا فى النحو كتابين هما مختصر النحو وكتاب الحدود فى النحو. وألف فى أغلاط
العامة كتابا سماه «ما
الصفحه ١٨٤ : وأخواتها»
فقد كان سيبويه وجمهور البصريين يرون أنها معربة بحركات مقدرة فى الحروف أى فى
الواو رفعا والألف
الصفحه ١٨٩ : ، بينما ذهب هشام إلى أن الأحرف : الواو والألف والياء هى الإعراب
وأنها نابت عن الحركات (٨). ومر بنا أن