الصفحه ٢١١ :
مِائَةِ
أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ) ويقول بعض الشعراء :
بدت مثل قرن
الشمس فى رونق الضّحى
الصفحه ٢٣٣ : فهنالك تصير بمنزلة الواو كقولك لى على فلان ألف إلا عشرة إلا مائة
، تريد إلا الثانية أن ترجع على الألف
الصفحه ٦٧ : بالألف واللام وأن ما
بعده ينصب مثل «هذا الضارب زيدا» وقد يضاف مثل هذا الضارب الرجل بكسر الرجل وجرّه
الصفحه ٨٨ : يأتى نكرة ، ويرتب على ذلك أن المصدر
إذا كان حالا منع القياس دخول الألف واللام عليه ، فلا يقال مررت بزيد
الصفحه ١١٠ : (٢). ومرّ بنا أن الخليل وسيبويه كانا يريان أن إعراب
المثنى والجمع المذكر إنما هو بحركات مقدرة فى الألف
الصفحه ١١١ : يرى أن الأسماء الخمسة :
أباك وأخواتها معربة بحركات مقدرة فى حروف الواو والألف والياء رفعا ونصبا وجرّا
الصفحه ١١٢ :
النحاة. ويذكر أنه قدم أصبهان مع فيض بن محمد عند منصرفه من الحج ، فأعطاه يوم
مقدمه عشرين ألف درهم ، وكان
الصفحه ١١٧ : (١). وذهب مثل أستاذه نفس المذهب فى الألف والواو والياء فى
المثنى وجمع المذكر السالم إذ كان يرى أن هذه الحروف
الصفحه ١١٨ : مثل لا مطيعات لك بفتح
التاء (٢). وكان يرى أن الواو والياء والألف فى الأسماء الخمسة : أبيك وأخواتها
الصفحه ١٤٧ : المذكر السالم بالياء دون الألف، ويذكر لذلك أربع علل،
كما يذكر لعدم نصبه بالواو أربع علل أخرى، وأيضا فإنه
الصفحه ٢١٧ : القياس وتارة يقبضه غير ملتفت إلى
السماع. ومما بسطه فيه دون شاهد يسنده إضافة. اسم الفاعل المحلى بالألف
الصفحه ٢١٩ : ألف الوصل والقطع من كلمة (الأيكة) فكتبوها هكذا (ليكة)
يقول : والقراء يقرءونها على التمام أى (الأيكة
الصفحه ٢٣٧ : أستاذه ثعلب كما كان يقرأ
كتب الفراء وخاصة كتابه «الإدغام» وألف مختصرا فى النحو ، وما زال يوالى التدريس
الصفحه ٢٦١ : بحركات مقدرة على ما قبل
الألف فى مثل يكتبان والواو والنون ، وقال أبو على هى معربة ولا يوجد بها حرف
إعراب
الصفحه ٣٤٢ : » (٦). وكان يقول إنما كسرت النون فى المثنى لسكونها وسكون
الألف قبلها (٧)!. وله تعليلات مختلفة ساق منها السيوطى