الصفحه ٢٥٢ : فى علل النحو ، وكتاب الجمل وهو مختصر فى
قواعد النحو نال شهرة مدوّية فى العصور الوسطى ، إذ عكف عليه
الصفحه ٢٦٤ :
أحيانا ، لا لغرض استنباط القواعد وإنما للاستئناس. ويتعجب ابن جنى كثيرا
من مهارته فى القياس حتى
الصفحه ٢٧٦ : القرآن والسماع عن العرب ، وقد يستشهد بالحديث النبوى ، ولكن
لا للاستنباط ووضع القواعد وإنما للائتناس
الصفحه ٣٦٨ : يكثر من الخلاف على سيبويه والخليل فاسحا فى قواعده للغات
الشاذة ولغات البدو من أهل الحاضرة كما فسح لبعض
الصفحه ٤٩ : (٢). ويعلل لعدم دخول الألف واللام على المنادى ، إذ لا يصح
أن يقال : «يا الحارث» مثلا ، بل لا بد أن يقال : «يا
الصفحه ٢٠٣ : مركبة من الكاف وما ، وكثرت فى كلامهم ، فحذفت
الألف تخفيفا ، وسكنت الميم (٣). ومن ذلك «أنت» ولو احقها كان
الصفحه ٢٢٩ :
الألف والواو والياء فى المثنى وجمع المذكر السالم هى حروف الإعراب نابت عن حركات
الرفع والنصب والجر وأن
الصفحه ٥٥ : اسم
واحد منفرد ، والمضاف إليه هو تمام الاسم ، ولذلك تلحقه ألف الندبة وهاؤها (١). ومن ذلك نصّه على أن
الصفحه ٦٣ : : «نظرت فى كتاب سيبويه ، فإذا منه ألف وخمسون بيتا ، فأما
الألف فقد عرفت أسماء قائليها فأثبتّها ، وأما
الصفحه ٨٤ :
بل علمه حروف اللين قبلها وهى الألف والياء فى المثنى والواو والياء فى جمع
المذكر السالم ، أما النون
الصفحه ١١٦ : حوله تعليقات وشروحا ، منها تفاسير كتاب سيبويه والديباج فى
جوامع كتاب سيبويه. وألف فى علل النحو كتابا
الصفحه ٣٧ : «هلمّ» فإنه
ذهب إلى أنه مركب من «ها» للتنبيه وفعل «لمّ» أى لمّ بنا ، ثم كثر استعمال الصيغة
فحذفت الألف
الصفحه ٤٤ : يكون نكرة ، ولا يصح أن
يكون معرّفا بالألف واللام ولا مضافا ، فلا يقال كلمته المستبشر تريد كلمته
مستبشرا
الصفحه ١٩٧ : تعلم
أن الجازم أو الناصب لا يقعان إلا على الفعل الذى أوله الياء والتاء والنون
والألف. فلما حذفت التا
الصفحه ٢٠٢ : ها التنبيهية وفعل لمّ ، ولكثرة استعمالها حذفت الألف من ها وأصبحت كأنها
كلمة واحدة. وكان الفراء يرى أن