الصفحه ٣١٥ :
أن عيونا فى مثل (وَفَجَّرْنَا
الْأَرْضَ عُيُوناً) تمييز لاحال كما ذهب الشلوبين (١) ، وفى أن «كأيّن
الصفحه ١٥ :
(أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) بكسر اللام فى رسوله ، فقال : ما ظننت أمر
الصفحه ٤١ :
يريد أن حذف الفعل مع المصادر أو المفاعيل المطلقة كحذفه مع المفعول به. وكان
يذهب إلى أن مثل حنانيك
الصفحه ١٢٧ : على تقدير «ما كنت وزيدا» و «كيف تكون وزيدا» وذهب المبرد
إلى أنه يجوز فى العبارتين تقدير كان التامة
الصفحه ١٤٢ : : «وقوله : إن قمت قمت يجىء بلفظ الماضى والمعنى معنى
المضارع ، وذلك أنه أراد الاحتياط للمعنى ، فجاء بمعنى
الصفحه ١٤٣ :
الفقه» (١) وفى هذا ما يدل على نفاذ بصيرته ، إذ تنبه إلى أن
الأساس فى كل قاعدة علمية أن تطّرد ، وأن
الصفحه ١٤٩ : الضم أن يقال بجانب
«ليس غير» فى مثل «قرأت كتابا ليس غير» لم يكن غير (٢). وكان يجيز دخول لام الابتدا
الصفحه ٢٠٧ :
«حتى» تنصب المضارع بنفسها لا بأن مضمرة وجوبا كما ذهب البصريون (١) وذهب إلى أن «ليت» كما ترفع الخبر
الصفحه ٢٦٢ :
المدينة» وجوز الفارسى الرفع بعدها فى جميع الأحوال بدون استثناء (١). وذهب البصريون إلى أن الخبر إذا
الصفحه ٢٧٠ : » فأعمل هو العائد على القيام فى اليوم (٢). وتابع الكوفيين فى أن حاش فى مثل «حاش لله» فعل ،
بينما ذهب
الصفحه ٢٧٣ : بعض المسائل ، وهى أن ما ينوب عن شىء يعمل عمله ، فما فى أما المكونة من
أن المصدرية وما الزائدة عملت
الصفحه ٢٧٤ :
والتركيب المزجى. وكان الجمهور يذهب إلى أنها تنقسم إلى معنوية هى العلمية
والوصفية ، ولفظية وهى
الصفحه ٣٠٢ :
وذهب مذهب السيرافى فى أن «كان» إذا بنيت للمجهول حذف اسمها وخبرها وأقيم
مقام مرفوعها ضمير مصدرها
الصفحه ٣٠٤ :
من الأندلسيين وفى طائفة أخرى يستقل عنهم جميعا ، فمن ذلك استظهاره أن تكون
«حتى» الناصبة للمضارع
الصفحه ٣٢٦ :
موصوفة ، أما قولهم : «مررت بما معجب لك» فما فيه زائدة (١). وكان سيبويه يذهب إلى أن قول بعض العرب