الصفحه ١٧٧ :
الكلية العامة للنحو ، كما تصوّره هو وأستاذه ، أو بعبارة أدق ، يريد أن
يبعدها عن ألسنة الناس ، حتى
الصفحه ٢٠٢ :
كان يريد أن يشرح معناه. ويستخدم كلمة الإتباع كثيرا للدلالة على أن الكلمة
من التوابع ومثلها كلمة
الصفحه ٢٨٤ : إليها. ويكفى أن نرجع إلى
المفصل فسنراه يضع كتاب سيبويه نصب عينيه ، حتى ليصبح ملخصا له أحيانا على نحو ما
الصفحه ٣٩ : إلى أنّ «إن» الجازمة تجزم جواب الشرط كما
تجزم فعله وكان يقول إنها هى أم الباب الخاص بأدوات الجزا
الصفحه ٢٢٩ : وتعليلاته ،
كرأيه فى أن المضارع مرفوع بنفس المضارعة (٢) وكأنه مرفوع بنفسه. ومر أن سيبويه كان يذهب إلى أن
الصفحه ٧٠ :
الله يرفع إن عطفت جملته على جملة المبتدأ والخبر وينصب إن عطفت على جملة الخبر
لتناسب المعطوف والمعطوف
الصفحه ١١ : بلغائهم وخطبائهم المفوّهين ، ويكفى أن نضرب مثلا لذلك ما يروى عن الحجاج
من أنه سأل يحيى بن يعمر هل يلحن فى
الصفحه ١٦٨ : السكون
للمبنية ، وفكر الكوفيون طويلا هل يمكن أن يضعوا لهذه الألقاب أسماء جديدة؟ حتى
إذا أعياهم ذلك لجئوا
الصفحه ٢٧٦ : أَنْصارِي إِلَى
اللهِ) أى مع الله ، لأنه فى معنى من يضاف فى نصرتى إلى الله ،
ومثل (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ
الصفحه ٢٧٨ : إلى أنها بعد بينا وبينما نفس إذ الفجائية ، وقد
اختلف النحاة فيها هل هى حرف أو ظرف (٢). ويظهر أنه كانت
الصفحه ٦٧ : غدا» فمعناه وعمله مثل «هذا
يضرب زيدا غدا» ، ويذكر أن اسم الفاعل قد يضاف إلى ما بعده ، وحينئذ تحذف نونه
الصفحه ٢٣ : ». ويروى أن يونس بن حبيب
سأله عن كلمة «السويق» ، وهو الناعم من دقيق الحنطة ، هل ينطقها أحد من العرب «الصويق
الصفحه ١١٩ :
من الأسماء والأفعال ، فإذا سئلت عن مسألة فانظر هل بنت العرب على مثالها
فإن كانت بنت فابن مثل ما
الصفحه ١٤٦ : لم يتعرض لشرحه، ومن أجل ذلك قد يترك فقرات وصفحات في الكتاب
دون شرح وتفسير؛ لأنها في رأيه لا تحتاج
الصفحه ١١٤ :
المضارع بأنفسهما دون حاجة إلى تقدير (٧). ولعل فى ذلك ما يدل على أنه كان يأبى التعقيد فى النحو
وكثرة