الصفحه ٣٣٩ :
وقال : إن هذا الفرق لم يقل به أحد وإن السيرافى صرّح بأن قولهم : «يأتينا
صباح مساء وصباح مسا
الصفحه ٣٤٢ :
وأجمع النحاة أن مضافا إليه محذوفا فى مثل «قطع الله يد ورجل من قالها»
واختلفوا من أى الكلمتين حذف
الصفحه ٣٥٠ : : «وبقولهم أقول لأن الأمر معنى حقه أن يؤدى بالحرف
ولأنه أخو النهى ولم يدلّ عليه إلا بالحرف ، ولأن الفعل إنما
الصفحه ٣٥٤ :
الناس بالقمر» وأنها ليست حينئذ نعتا كما زعم أبو حيان (١). وكان يعجب بقوله فى كيف : «لم يقل أحد
الصفحه ٣٥٨ :
بنائها موافقتها لجير الحرفية ، ونقض عليه الشمنى كلامه قائلا إن ما إنما
بنيت لمشابهتها الحرف فى
الصفحه ٣٥٩ :
«لا فى الدار زيد والحجرة عمرو» على الرغم من أن مثل ذلك لم يأت عن العرب ،
وكان يحتج لرأيه «بأن
الصفحه ٢٠ : أولا ، لأن علم
العربية عنهم أخذ» (٢). وحاول بعض المستشرقين أن يصلوا بين نشوء النحو فى
البصرة والنحو
الصفحه ٢٨ : ء نحوية قليلة ، من ذلك أنه كان يقول إن ألف التثنية حرف
الإعراب ، ويظهر أن ذلك كان رأى أستاذه ابن أبى إسحق
الصفحه ٣٥ : الذى يقع فى أواخر الأفعال المضارعة المجزومة
باسم الجزم (١) ، وكان يرى أن الألف والياء والواو فى التثنية
الصفحه ٤٢ :
ضبّيّا عرفت قرابتى
ولكنّ زنجىّ
عظيم المشافر
وجوّز الخليل
فى البيت أن يقال ولكن
الصفحه ٥٨ :
ولم تذكر كتب
التراجم أنه رحل إلى البادية فى طلب اللغة والسماع عن العرب ومشافهتهم ، غير أن ما
الصفحه ٦٦ :
وأنها تعمل أيضا عمل ليس ، غير أنها لا تعمل إلا فى الحين مع إضمار مرفوعها
، وقد يرفع ما بعدها مع
الصفحه ٨٠ : كثيرون من الأعاجم الذين لا يؤمنون على اللحن.
ويقول ابن
الجزرىّ إنه أخذ القراءة عن أبى عمرو بن العلا
الصفحه ٨٧ : يكون الشرط ، فقولك ائتنى
آتك هو كقولك إن تأتنى آتك ، ولذلك جزموه كما جزمو جواب الشرط ، وكأن هناك شرطا
الصفحه ٩٠ :
فأبى أن يضع لها مثالا على وزنها ، وهو فعويل ، وحملها أو بعبارة أخرى
قاسها على «فعليت» لوجود النظير