الصفحه ٢٨٢ :
واختلف الرواة فى تاريخ وفاته ، ويغلب أن يكون حوالى سنة ٦٨٦ للهجرة ،
واشتهر له شرحه على الكافية فى
الصفحه ٣٠١ :
إلى أنه لا يجوز تقدم المفعول به على الفاعل إذا حصل لبس مثل «كلّم موسى عيسى». (١) وذهب مع أبى على
الصفحه ٣١٨ :
فى المستقبل ، قال : ولهذا لا تقول : «لو يقوم زيد فعمرو منطلق» كما تقول
ذلك مع إن الشرطية. (١) وكان
الصفحه ٣٣٣ :
من البغداديين (١). ولا يلبث أن يذهب إلى أن المثنى والجمع السالم يرفعان
بالألف والواو وينصبان
الصفحه ٣٤٠ : السراج وشرح على الجمل. وكان يذهب إلى أن ما النافية قد تحذف فى جواب القسم (٢) ، وكان يرى أنه إذا اجتمع مع
الصفحه ٣٥١ :
وكان يأخذ برأى
الفراء فى أن «لو» قد تكون حرفا مصدريّا بمنزلة أن المصدرية إلا أنها لا تنصب
المضارع
الصفحه ١٤ : ما أنبأ عن حركة المسمّى ، والحرف ما أنبأ عن معنى ليس
باسم ولا فعل» ثم قال له : «اعلم أن الأشياء ثلاثة
الصفحه ٥٣ :
المنادى المضموم لفظا النصب ، ولك أن تقول إنه نعت مقطوع بتقدير أعنى. ويجوز
فى هذا النعت الرفع
الصفحه ٥٤ : هذا وحده» (١). ووجه المغايرة فى قولهم : «يطؤهم الطريق» أن أصلها
يطؤهم أهل الطريق أى أن بيوتهم على
الصفحه ٦٢ : والإبهام ، وقد يرجع ذلك فى الكثير الأكثر
إلى أن سيبويه كان يضع قوانين النحو والصرف وضعا مفصلا متشعبا لأول
الصفحه ٦٩ :
مجرور بها (١). ويتحدث عن نواصب المضارع وجوازمه (٢) ، وكان يرى أن إذن تنصب المضارع بنفسها لا بأن
الصفحه ٧٨ :
السببية التى ينصب بعدها المضارع ، وقد يأتى مرفوعا ، يقول (١) :
«اعلم أن ما
ينتصب فى باب الفاء قد
الصفحه ٨٢ :
ومعروف أن الفاء لا ينصب المضارع بعدها إلا إذا كانت ـ كما قرر هو نفسه ـ جوابا
لأمر أو نهى أوتمنّ أو
الصفحه ٨٨ :
يريد أصابوه ..
يقول : «كما لم يكن النصب (أى الضمير المنصوب) فيما أتممت به الاسم يعنى الصلة»
ويقول إن
الصفحه ٩٦ :
ولم يبلغ من قلة التنوين ـ وهو واحد ـ أن يقوما مقامه ، كما لم يحتمل الاسم
الألف واللام مع التنوين