الصفحه ٣٨ : العقلية التى لا يكاد يفوتها شىء.
٣
العوامل والمعمولات
كل من يقرأ
كتاب سيبويه يرى رأى العين أن الخليل
الصفحه ٤٧ :
وهذان النبعان وحدهما هما اللذان يدوران على لسانه فيما نقله عنه تلميذه
سيبويه ، ويظهر أنه هو الذى
الصفحه ٩٨ :
«فى الدار زيد والحجرة عمرو» بعطف الحجرة على الدار وعمر وعلى زيد (١). وذهب مذهبه فى أن المنادى
الصفحه ١١٥ :
وللجرمى بجانب
ذلك بعض آراء صرفية خالف فيها سيبويه ، منها أن سيبويه كان يرى أن وزن «كلتا» فعلى
مثل
الصفحه ١٢٥ :
آراء متناثرة فى العوامل ، من ذلك أنه ذهب فى أحد رأيين له فى نصب المستثنى فى مثل
«قام القوم إلا زيدا
الصفحه ١٣٣ : طعام. وقال سيبويه إن الصيغتين فى النسب موقوفتان على
السماع ، ولا يقاس عليهما شىء وإن كان قد كثر فى
الصفحه ١٣٤ :
عنده السماع أولا ، إذ القياس إنما يستمدّ منه ، ويعتمد عليه ، من ذلك أن
القياس فى صيغة مفعول أن
الصفحه ١٨٤ :
فى إنّ الكسر حين تقع جوابا لقسم مثل «والله إن محمدا مسافر» لكثرة ذلك فى
السماع عن العرب ، وخالفهم
الصفحه ١٨٥ :
بالحركات كما فى المفردات وإما أن تكون بالحروف كما فى المثنى وأنه كان
ينبغى لذلك أن يختارا إعرابا
الصفحه ١٨٧ : المشبه به مثل «يا الأسد» أى يا مثل الأسد (١). ومعروف أن الجمهور لا يجيز ذلك إلا مع أى ، تقول «يا
أيها
الصفحه ٢٠٠ :
نظن أنه هو أيضا الذى ذهب إلى أن الظرف الواقع خبرا فى مثل «محمد عندك»
منصوب على الخلاف
الصفحه ٢١٥ :
علماء اللغة والنحو فى عصره. وكثيرا ما يتوارد مع سيبويه فيما ينشد من
أشعار ، مما يدل على أنه كان
الصفحه ٢٢٢ : لمعايش مهموزة ، وإن قال إن العرب ربما همزت هذا
وشبهه يتوهمون أنه على وزن فعيلة لشبهها بها فى وزن اللفظ
الصفحه ٢٣٩ : إلى
كتاب الإيضاح فى علل النحو للزجاجى لا يشك فى أنه كان أحد من دعموا النحو الكوفى
بالعلل المنطقية دعما
الصفحه ٢٧٢ :
ولعل فى ذلك ما
يدل دلالة واضحة على أنه كان ينزع غالبا إلى البصريين لكن لا عن حمية ولا عن عصبية