الصفحه ٣٥٢ : تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ) فقد ذكر عند الكلام على قوله تعالى : (تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ) أن الواو تأتى
الصفحه ٤٩ : كذا وكذا .. وجائز أن يكون
الحكيم البانى للدار فعل ذلك للعلة التى ذكرها هذا الذى دخل الدار ، وجائز أن
الصفحه ٧٦ : مضى من هذا الباب يوضع هذا
الموضع لأن المصدر ههنا فى موضع فاعل إذا كان حالا ، ألا ترى أنه لا يحسن
الصفحه ١٠٧ : فى وزن بعض الكلمات المزيدة ،
من ذلك أن سيبويه كان يذهب إلى أن وزن هجرع (الطويل) وهبلع (الأكول) فعلل
الصفحه ١٧٩ : أن الكسائى
تمسك بالآية واتخذ منها قاعدة كلية مجوزا مثل «زيد معط عمرا أمس درهما». وتابعه فى
ذلك تلميذه
الصفحه ٢٠٤ :
على هذا التفسير بقوله : «وإن شئت جعلت الآن أصلها من قولك : آن لك أن تفعل
، أدخلت عليها الألف
الصفحه ٢٠٦ :
على نية الإضافة إلى مقدر مثل المضاف إليه (١).
وكان يذهب إلى
أن «كان» يليها فاعل مرفوع وحال منصوب
الصفحه ٢٩٧ :
وتابعهم ابن الطراوة إلا أن الإعمال عنده أحسن ، واستدلوا بمثل قول القائل
: «وما إخال لدينا منك
الصفحه ٣٥٧ :
من زيد ، بينما ذهب ابن عصفور إلى أنها بدل كل من كل (١). وذهب إلى أن «عوض» بنيت على الضم مع أنها
الصفحه ٤٤ :
ذلك تلميذه ، فقال إنها حينئذ تكون بمعنى لعلها ، إذ يستعمل بعض العرب ، أن
المفتوحة بمعنى لعل
الصفحه ٤٥ :
ولعله أول من
فتح فى الإعراب ما يمكن أن نسميه بالاحتمالات ، إذ نراه يعرض فى كثير من الأمثلة
وجوها
الصفحه ٧٥ :
من صدّ عن
نيرانها
فأنا ابن قيس
لا براح (١)
وتابع الخليل
فى أن
الصفحه ٩٥ :
النحو البصريين بعد سيبويه ، وفى رأينا أنه هو الذى فتح أبواب الخلاف عليه ، بل هو
الذى أعدّ لتنشأ ، فيما
الصفحه ٩٧ :
(نُكَفِّرْ عَنْكُمْ
سَيِّئاتِكُمْ)(١). وتابعه فى إعمال إنّ إذا دخلتها ما الكافة جوازا مثل
إنما
الصفحه ١٠٤ : سيبويه إلى أن كلمة «فاه إلى فىّ» فى قولهم «كلمته
فاه إلى فىّ» حال بمعنى مشافهة ، وذهب الأخفش إلى أن