الصفحه ١٤٤ : ما وضع فى هذا الفن من علوم اللسان» وكان يقول : «من
اشتق اللفظ الأعجمى المعرّب من العربى كان كمن ادّعى
الصفحه ١٤٧ : عنوان بالكتاب وهو «هذا باب علم ما
الكلم من العربية» ويذكر لها خمسة عشر وجها من وجوه الإعراب. ونراه دائما
الصفحه ١٧٥ : بالقرآن ولا كلام العرب ، ولو لا
أن الكسائى دنا من الخلفاء فرفعوا من ذكره لم يكن شيئا ، وعلمه مختلط بلا حجج
الصفحه ١٧٨ : البصريين مصيبون فى موقفهم لعدم جريان ذلك على ألسنة العرب ،
فرأى أن يتوقف عند نص الآية وأن يخصّص القاعدة بما
الصفحه ١٨٤ :
فى إنّ الكسر حين تقع جوابا لقسم مثل «والله إن محمدا مسافر» لكثرة ذلك فى
السماع عن العرب ، وخالفهم
الصفحه ١٨٦ : المصنف. وتذكر له كتب النحو أنه كان
يذكر أن بين العرب قوما ينصبون بإن وأخواتها الاسم والخبر جميعا ، كقول
الصفحه ١٩٩ : » فلذلك سمّى صرفا إذ كان معطوفا ولم يستقم أن يعاد
فيه الحادث الذى قبله. ومثله من الأسماء التى نصبتها العرب
الصفحه ٢٠٩ : غَلَبَتْ
فِئَةً كَثِيرَةً) ملاحظا أن ما يليها قد يأتى مجرورا ومنصوبا ومرفوعا
يقول ، من ذلك قول العرب كم رجل
الصفحه ٢١٦ : معروفة للعرب فى تعبيرهم ، واستشهد
له بقول بعض الشعراء :
إن سراجا
لكريم مفخره
تحلى
الصفحه ٢٢٢ : لمعايش مهموزة ، وإن قال إن العرب ربما همزت هذا
وشبهه يتوهمون أنه على وزن فعيلة لشبهها بها فى وزن اللفظ
الصفحه ٢٢٣ : للقراءة الشاذة على عامة القراء ما
يسندها من كلام العرب. وقد تمسكوا تمسكا شديدا بصورة كتابة المصحف ، ولم
الصفحه ٢٣٩ :
ونراه يعنى بتعليم الناشئة صور أساليب العربية فى بعض أقاصيص ، كان يرويها.
وصنع عدة دواوين قديمة
الصفحه ٢٤٠ : المدرسة أن تعيش فى ذاكرة الأجيال التالية أن المتنبى أكبر شعراء العربية
عنى ـ كما صورنا ذلك فى كتاب الفن
الصفحه ٢٨٠ : (٢) بن على بن يعيش موصلى الأصل حلبى الدار والمولد ، وكان
مولده سنة ٥٥٦ وأقبل على تعلم العربية منذ نعومة
الصفحه ٢٩٢ :
المتوفى سنة ٤٤٨ «ولم يكن فى زمانه أعلم منه بالنحو واللغة والأشعار وأيام
العرب وما يتعلق بها». وله